تساقط وراق العمرفي فصل الخريف
×××××××××
عندما تاتهوء الأنفاس يقف الإنسان عاجز عن النظر إلي الإمام كي لا ينظر إلي ضعف نفسه الضائعة بين طيات الماضي يقف مندهش ممن حوله من من وهبهم ثقة لا توصف على امل انهم اهل لثقة ويسلم اصدق المشاعر بم تحمله الكلمة من معنى ولا كن يقف مكتوف الأيدي . يناظر من حوله يقيس نفسيات كل واحد يقبل عليه ومدا الجاوب في التفكير أصبحت الأيام أورق تذبل وتجف وتحملها نسمات الآهات وتسقطها على ارض من الأشواك لتمزقها وتتناثر اشلائي في الكون الواسع اشواك تغور داخل اوردة اوراق ايامي لتريق دمها على طرقات الامل
لم يبقى لها سوا ذكرى ذالك العمر الجميل الذي ينسال من بين اصابعي الساعة ..... يلحق بها اليوم.... بعدها السنين
الى ان ذهب العمر بك بما فيه دون ان تشعر برحيلة غزاي ابن ادم الشيب ويهاجمه المرض وهو على حالي
لم يشعر به يرحل ويتركه .... ويقف بلا حراك يحلم بذاك الغائب ........ الراحل
تتساقط الاوراق... الحلم الميت لن يأـتي لن يعود...... لما لا تصدق لما لا تقتنع بما أقول ..............
احترقت ساعات الوله والشوق .....ولحظات الأمل في الرجوع
سأرحل سااخذ معي ما تبقا لي من عمرا قليل واعيش بة مع ذكرياتا كااالخناجر تمزق ايامي الباقية
لا اقدر ان اتخلى عنها فهي ما يساعدني على الاحتمال والبقاء
ترحل الايام ........... وتغيب شمس السنين وانا وقفة في مكاني انتظر
انتظر حلما لن يتحقق............... حلما اسبح سرابا ودخان
ابحث عن بقايا ايام عمرا ذبلت وتمزقت على عتبات الجروح....
اقول قد يعود ....... قد يلتفت ذاك الزمن ويعود يسال عني
لا لا ترحلي ربما ياتي في لحظة الرحيل ................ابقي كما انتي في مكانك لا ترحلي
الا متى اابقا ....... الا متى انتظر ..... الا متى....
مللت الانتظار اتعبني اخذ مني زهرة عمري
اسقط اوراق حياتي جعلني كما الاشجار في فصل الخريف
تتساقط اوراقها ورقة ............ورقة مع نسمات الهواء
هذه حياة ورحله عمر انتهت وحياة عمر تبتي والكل يعيش كشجر تتساقط اورقه كل يوم ينتظر ويترقب يجري
ولا كن هل يصل الي الطريق المنشود ام تجره خطواته الي طريق مجهول غامض لا يحمل سواء الاهات والعبرات والندم القاتل .
تساقط اوراق العمر
×××××××××
عندما تاتهوء الأنفاس يقف الإنسان عاجز عن النظر إلي الإمام كي لا ينظر إلي ضعف نفسه الضائعة بين طيات الماضي يقف مندهش ممن حوله من من وهبهم ثقة لا توصف على امل انهم اهل لثقة ويسلم اصدق المشاعر بم تحمله الكلمة من معنى ولا كن يقف مكتوف الأيدي . يناظر من حوله يقيس نفسيات كل واحد يقبل عليه ومدا الجاوب في التفكير أصبحت الأيام أورق تذبل وتجف وتحملها نسمات الآهات وتسقطها على ارض من الأشواك لتمزقها وتتناثر اشلائي في الكون الواسع اشواك تغور داخل اوردة اوراق ايامي لتريق دمها على طرقات الامل
لم يبقى لها سوا ذكرى ذالك العمر الجميل الذي ينسال من بين اصابعي الساعة ..... يلحق بها اليوم.... بعدها السنين
الى ان ذهب العمر بك بما فيه دون ان تشعر برحيلة غزاي ابن ادم الشيب ويهاجمه المرض وهو على حالي
لم يشعر به يرحل ويتركه .... ويقف بلا حراك يحلم بذاك الغائب ........ الراحل
تتساقط الاوراق... الحلم الميت لن يأـتي لن يعود...... لما لا تصدق لما لا تقتنع بما أقول ..............
احترقت ساعات الوله والشوق .....ولحظات الأمل في الرجوع
سأرحل سااخذ معي ما تبقا لي من عمرا قليل واعيش بة مع ذكرياتا كااالخناجر تمزق ايامي الباقية
لا اقدر ان اتخلى عنها فهي ما يساعدني على الاحتمال والبقاء
ترحل الايام ........... وتغيب شمس السنين وانا وقفة في مكاني انتظر
انتظر حلما لن يتحقق............... حلما اسبح سرابا ودخان
ابحث عن بقايا ايام عمرا ذبلت وتمزقت على عتبات الجروح....
اقول قد يعود ....... قد يلتفت ذاك الزمن ويعود يسال عني
لا لا ترحلي ربما ياتي في لحظة الرحيل ................ابقي كما انتي في مكانك لا ترحلي
الا متى اابقا ....... الا متى انتظر ..... الا متى....
مللت الانتظار اتعبني اخذ مني زهرة عمري
اسقط اوراق حياتي جعلني كما الاشجار في فصل الخريف
تتساقط اوراقها ورقة ............ورقة مع نسمات الهواء
هذه حياة ورحله عمر انتهت وحياة عمر تبتي والكل يعيش كشجر تتساقط اورقه كل يوم ينتظر ويترقب يجري
ولا كن هل يصل الي الطريق المنشود ام تجره خطواته الي طريق مجهول غامض لا يحمل سواء الاهات والعبرات والندم القاتل .
تساقط اوراق العمر