الاسلام وحركة فتح
قبل ايام دكر احد الاصدقاء وهو يعمل فى قوات ال17 امن الرئاسة وهى القوات التى تتولى حراسة القائد ابو عمار وقيادة حركة فتح مند نشاتها فى عام 1974 وحتى مجئ القيادة الى ارض الوطن انه فى احدى زيارات القائد ابو عمار فى متل هده الايام لموقع قيادة قوات ال17 ليشارك حراساته الافطار فى هدا الشهر الفضيل وبعد انتهاء مادبة الافطار طلب الرئيس من الضباط والجنود الجلوس حوله وسالهم هل يريد احد ان يسال اى شئ بطريق المزاح فطبعا كانت فرصه من الجنود ان يتشجعوا ويسالوة بعض الاسئله
فساله احد الضباط لماد يا سيادة الرئيس قمتم بتسمية هده القوات باسم قوات ال17 ولمادا اخترتم لون علم هده القوات متل علم حركة فتح الاصفر فضحك ابو عمار القائد الشجاع وقال يا ابنى عندما انطلقنا فى عام 1965 كنا نعرف جيدا اننا مسلمين والمسلم من سلمت روحه لخالقها وفلسطين اغلى درة على الارض وهى ارض الرباط وارض الاسراء والمعراج فهل يجوز ان تكون ثورتنا ليست دو طابع اسلامى فكرنا كقيادة وخرجنا باشياء يجب ان تتميز فيها حركتنا الطابع الدى كان يطبقة صلاح الدين الايوبى فصلاح الدين الايوبى بطل تحرير فلسطين من الصليبين كان لوائة فى الحرب اى الراية الصفراء لهدا اخترنا اللون الاصفر وصلاح الدين الايوبى ايضا لم يعرض ان يقاتل ضمن صفوف جيش الاسلام اصحاب اى ديانه فكان بين قيادة الجيش عيسى العوام وهدا القائد معروف انه مسيحى وهده الارض مقدسة ويجب الدفاع عنها من كل انسان موحد لله فلمادا نمنعهم من الدفاع عن ارضهم وفى عصرنا الحديث سموا هدا بالعلمانيه ولكن نحن اخترناها كنهج القائد الفد صلاح الدين الايوبى وعندما شكلنا قوات ال17 ايضا جعلنا شعارها باللون الاصفر وقوات ال17 عبارة عن الوحدة الخاصة لحركة فتح ايضا بعد التفكير بين قيادة حركة فتح اخدنا بعين الاعتبار ايضا اننا الحمدلله موحدين فكان للاسم عدة دلالات اولا منها اننا مسلمين والانسان المسلم يصلى 17 ركعه فرض فى اليوم الواحد وايضا الانسان المسلم يقول عند نزول ارض المعركة يا رب اطعمنى اما نصر واما شهادة وعلاقه النصر الكل يعرفها هى اصبعين مرفوعات بشكل رقم 7 والواحد هو عبارة عن الشاهد وايضا لاسباب اخرى سياسيه منها ان قوات حزب الكتائب اللتى كانت اشد اعداء الفلسطينين بلبنان كانت تحمل اسم قوات 16 ولاسباب اخرى هامشيه لكن اهمها هو الطابع الاسلامى وحينها انبهر الجميع من طرح الاخ الرئيس
قبل ايام دكر احد الاصدقاء وهو يعمل فى قوات ال17 امن الرئاسة وهى القوات التى تتولى حراسة القائد ابو عمار وقيادة حركة فتح مند نشاتها فى عام 1974 وحتى مجئ القيادة الى ارض الوطن انه فى احدى زيارات القائد ابو عمار فى متل هده الايام لموقع قيادة قوات ال17 ليشارك حراساته الافطار فى هدا الشهر الفضيل وبعد انتهاء مادبة الافطار طلب الرئيس من الضباط والجنود الجلوس حوله وسالهم هل يريد احد ان يسال اى شئ بطريق المزاح فطبعا كانت فرصه من الجنود ان يتشجعوا ويسالوة بعض الاسئله
فساله احد الضباط لماد يا سيادة الرئيس قمتم بتسمية هده القوات باسم قوات ال17 ولمادا اخترتم لون علم هده القوات متل علم حركة فتح الاصفر فضحك ابو عمار القائد الشجاع وقال يا ابنى عندما انطلقنا فى عام 1965 كنا نعرف جيدا اننا مسلمين والمسلم من سلمت روحه لخالقها وفلسطين اغلى درة على الارض وهى ارض الرباط وارض الاسراء والمعراج فهل يجوز ان تكون ثورتنا ليست دو طابع اسلامى فكرنا كقيادة وخرجنا باشياء يجب ان تتميز فيها حركتنا الطابع الدى كان يطبقة صلاح الدين الايوبى فصلاح الدين الايوبى بطل تحرير فلسطين من الصليبين كان لوائة فى الحرب اى الراية الصفراء لهدا اخترنا اللون الاصفر وصلاح الدين الايوبى ايضا لم يعرض ان يقاتل ضمن صفوف جيش الاسلام اصحاب اى ديانه فكان بين قيادة الجيش عيسى العوام وهدا القائد معروف انه مسيحى وهده الارض مقدسة ويجب الدفاع عنها من كل انسان موحد لله فلمادا نمنعهم من الدفاع عن ارضهم وفى عصرنا الحديث سموا هدا بالعلمانيه ولكن نحن اخترناها كنهج القائد الفد صلاح الدين الايوبى وعندما شكلنا قوات ال17 ايضا جعلنا شعارها باللون الاصفر وقوات ال17 عبارة عن الوحدة الخاصة لحركة فتح ايضا بعد التفكير بين قيادة حركة فتح اخدنا بعين الاعتبار ايضا اننا الحمدلله موحدين فكان للاسم عدة دلالات اولا منها اننا مسلمين والانسان المسلم يصلى 17 ركعه فرض فى اليوم الواحد وايضا الانسان المسلم يقول عند نزول ارض المعركة يا رب اطعمنى اما نصر واما شهادة وعلاقه النصر الكل يعرفها هى اصبعين مرفوعات بشكل رقم 7 والواحد هو عبارة عن الشاهد وايضا لاسباب اخرى سياسيه منها ان قوات حزب الكتائب اللتى كانت اشد اعداء الفلسطينين بلبنان كانت تحمل اسم قوات 16 ولاسباب اخرى هامشيه لكن اهمها هو الطابع الاسلامى وحينها انبهر الجميع من طرح الاخ الرئيس