مســاء الرعب
لجميع المقطعين
رجالاً ونســـاءًا
فتيـــاتٍ وفتيـــان
أترككم مع هذه القصة التي وقعت
بين مدينتي النصر والشيخ رضوان
للسيد المقطع
كان المقطع واقف جنب الطريق ،، بده يوقف سيارة !
عشان يروح للشيخ رضوان ( واللي مابيعرفها يسأل هالحدا عليها )،،
في نص الليل والظلمة في وسط الشارع بالنصر ،، الليل بيمر بشووويش
ومامرت ولا سيارة وحدة ! والريح كاينة قوية ومن شدة الظلمة ماكان يقدر يشوف رجليه ولا ع شو واقف !
و
اخيرا ..
مرت سيارة تمشي بشويش ،، مشية أشبااااح !
طلعت فجأة من ورا الظلمة مرت عنده ببطء وكل شوي بتقرب نحايته ،، ووقفتله!
ركب الراجل داخل السيارة وسكر الباب
بعدها اتأكد أنو مافي حدا كان راكب في السيارة !
!والسيارة بلشت تمشي بشويش مرة تانية
وبدا قلب الراجل يطربق من الخوف
والسيارة بلشت تسرع
أسرع أسرع
وبعنف أكتر
وقربت من لفة قوية كتير
المقطع بدا يدعي ربه عشان يضلو عايش
وماكان في مجال ! السيارة على هالحالة وهالسرعة رح توقع من المنحدر
وفجأه !قبل اللفة بشوي دخلت ايد من الشباك وامسكت الستيرن
وبأعجوووبة ! اتعدلت وضعية السيارة
وصار الرااجل مبسووط من جواا ،، برغم الخوف اللي كان مسيطر عليه
وكانت الايد كل شوي بتدخل وبتلف السيارة وبتطلع
والمقطع راح يموت من الرعب
وفعلا ما صدق خبر
وقرر يهرب من السيارة
ونط من السيارة ونزل في اول شارع بالشيخ رضواان وكان مبلول وميت رعبة
وراح لاقرب مقهى شافوو قدامه
كان شكلو مخيف وظلمة ،،
وانغام الرعب طالعة منو واللي بيشوف المطرب بيفزع وبيفكرو ميت
وكانت اصوات الناس في المقهى بتحيي
هالمطرب على شو مش عارف!
المقطع اتمالك اعصابو
وقعد يحكي للكل على قصته المخيفة
وبعد ما اتأكدو انو مش مجنون ولا سكران سدقوا قصته
وكان الكل منتبه ومركز معه
والمقطع متل ماالكل بيعرف من طبعو الفضول
كان في جنبو عالطاولة علبة الا راسو والف سيف يفتحها
ويشوف شو فيها
( ومن تدخل فيما لا يعنيه لقي مالا يرضيه )
طلعلوا فيها ايد بلاستيك مات من الخوف
وباس التوبة وقال ماعمري رح اعيدها ولا رح اتدخل في شي مش الي
(هواا هيك ) < < مقولة المقطع الشهيرة
وبعد نص ساعة
دخلو اتنين للبار
ولما شافوا المقطع
حكى واحد منهم للتاني :
شو بدي اقولك ؟ مش هادا هو المنيل اللي ركب السيارة لما كنا
بندفشها ؟؟؟ ( أو بنزقها ) ههههههههه
تعيشوا وتاكلوا غيرها يا مقطعيين
هههههههههههههههههههههههههههههه
لجميع المقطعين
رجالاً ونســـاءًا
فتيـــاتٍ وفتيـــان
أترككم مع هذه القصة التي وقعت
بين مدينتي النصر والشيخ رضوان
للسيد المقطع
كان المقطع واقف جنب الطريق ،، بده يوقف سيارة !
عشان يروح للشيخ رضوان ( واللي مابيعرفها يسأل هالحدا عليها )،،
في نص الليل والظلمة في وسط الشارع بالنصر ،، الليل بيمر بشووويش
ومامرت ولا سيارة وحدة ! والريح كاينة قوية ومن شدة الظلمة ماكان يقدر يشوف رجليه ولا ع شو واقف !
و
اخيرا ..
مرت سيارة تمشي بشويش ،، مشية أشبااااح !
طلعت فجأة من ورا الظلمة مرت عنده ببطء وكل شوي بتقرب نحايته ،، ووقفتله!
ركب الراجل داخل السيارة وسكر الباب
بعدها اتأكد أنو مافي حدا كان راكب في السيارة !
!والسيارة بلشت تمشي بشويش مرة تانية
وبدا قلب الراجل يطربق من الخوف
والسيارة بلشت تسرع
أسرع أسرع
وبعنف أكتر
وقربت من لفة قوية كتير
المقطع بدا يدعي ربه عشان يضلو عايش
وماكان في مجال ! السيارة على هالحالة وهالسرعة رح توقع من المنحدر
وفجأه !قبل اللفة بشوي دخلت ايد من الشباك وامسكت الستيرن
وبأعجوووبة ! اتعدلت وضعية السيارة
وصار الرااجل مبسووط من جواا ،، برغم الخوف اللي كان مسيطر عليه
وكانت الايد كل شوي بتدخل وبتلف السيارة وبتطلع
والمقطع راح يموت من الرعب
وفعلا ما صدق خبر
وقرر يهرب من السيارة
ونط من السيارة ونزل في اول شارع بالشيخ رضواان وكان مبلول وميت رعبة
وراح لاقرب مقهى شافوو قدامه
كان شكلو مخيف وظلمة ،،
وانغام الرعب طالعة منو واللي بيشوف المطرب بيفزع وبيفكرو ميت
وكانت اصوات الناس في المقهى بتحيي
هالمطرب على شو مش عارف!
المقطع اتمالك اعصابو
وقعد يحكي للكل على قصته المخيفة
وبعد ما اتأكدو انو مش مجنون ولا سكران سدقوا قصته
وكان الكل منتبه ومركز معه
والمقطع متل ماالكل بيعرف من طبعو الفضول
كان في جنبو عالطاولة علبة الا راسو والف سيف يفتحها
ويشوف شو فيها
( ومن تدخل فيما لا يعنيه لقي مالا يرضيه )
طلعلوا فيها ايد بلاستيك مات من الخوف
وباس التوبة وقال ماعمري رح اعيدها ولا رح اتدخل في شي مش الي
(هواا هيك ) < < مقولة المقطع الشهيرة
وبعد نص ساعة
دخلو اتنين للبار
ولما شافوا المقطع
حكى واحد منهم للتاني :
شو بدي اقولك ؟ مش هادا هو المنيل اللي ركب السيارة لما كنا
بندفشها ؟؟؟ ( أو بنزقها ) ههههههههه
تعيشوا وتاكلوا غيرها يا مقطعيين
هههههههههههههههههههههههههههههه