في كثير من اللحظات...!
تسحقنا المواقف ...!
وتقف في طريقنا الأزمات والصراعات ... !
ولأن للمواقف حجمها المؤلم بداخلي ...!
فتقبلي مني هذا العتاب...!
فهل لي بلحظه حوار أغسل بها مابي من ألم وعتاب...!
فبعد ذلك نضع النقاط على ألحروف ألمبهمة...!
ولتقدرين ما بي من آلام وأوجاع...!
فكثير أفقد إرادتي حينما أكتب...!
أقف متأمل بصمت وأتوقف عن ألبوح...!
خشية مني أن تتلاشى ألكلمات وتتبعثر ألحروف...!
عندما يصادق إنسان شيئ جميل مفرط في الجمال .. يرغب في البكاء ..!
زادتني عتمه بحد ألجمال ألمفرط...!
أتيتي وأتى موسم ألذبول...!
فلم تستكيني لموعد ألحصاد...!
فأنتِ مفرطه في ألجمال...!
فتناست أنني أحمل صفة ألوفاء...!
أقف صامتآ منبهرآ بحديثك...!
أتوقف عن حدود تساؤلاتك...!
سؤال...؟
هل أطوي تلك المشاعر بصمت ...!
نعم...!
الحقيقة دائما مؤلمة ...!
ولكن ألمها يصقل الإنسان من جديد ومن البداية ...!
لذا سأرضخ لها رغم قسوتها...!
هل أطوي مشاعري في صمت ...!
أم أبحث عن حلم يخذلني مره أخرى...!
هل أجعل من رحلتي بدايه...!
هل أجعل فراق الموت ينتهي برحيل الجسد...!
فراق الوجود نفسه الذي ينتهي بإلغاء إنسان من خارطة حياته وهو مازال على قيد الحياة...!
ومع نهاية اليوم أحاول أن الملم نفسي من بين أيدي الآخرين...!
أعلم أن المواقف هي من تحدد وتبرز معادن الناس والأشخاص...!
ولها وقعها الكبير على نفسي ومشاعري ...!
فآلتكن تلك المواقف جرس إنذار تجعلني أقف على حقائق مغيبة...!
فما الحياة إلا مواقف ...!
أنا الآن لا أكتب إلا نفسي ...!
ولو تقمصت غيرها ستكون مشوهة...!
يغلف الشجن حياتي .. ويمزقني الصمت ...!
وتتجمد إطراف الحروف من برودة الشوق ...!
وتمارس الكلمات .. التمرد ,, والغياب ...!
وترفض العبارات الاستسلام...!
فلا تغرسين سعادتكِ في بحر ألآمي كي تهنئين بكأس مدامعي ...!
فأودية الحب ضحلة ...!
نغترف منها ما يرمرم جراحات الأيام ...!
ويسكت تنهيدات الزمان...!
ألملم أوراقي الآن ...!
لأني أرى أنها لابد أن تتوقف إلى هنا ...!
وأن تصمت سطورها حتى تشرق شمس الحقيقة ساطعة...!
بعد أن بحثت عن قلبكِ الكبير لأسكن به من صقيع الغربة وهم الليالي والايام
فإذا به مفقود
*******************************************************
تذكرتك وفي عيني مواري حزن من ذكراك
تلفت يمك الخافق وجاك اخطاه مجنونه
وجيتك ثاير العبره احبك من يقول انساك
غيابك نار من يقوى يشيل النار بعيونه
هلا بايامك السودا هلا بالحزن في دنياك
رضى قلبي بتعذيبك ابد مايطلب العونه
متى تفرح بك ايامي متى وشلون كيف القاك
متى هالليل في شمسك يذوب ويختلف لونه
تعبت من التعب وينك تعال ومد لي يمناك
حياتي لاخلت من شوفتك ماهيب مضمونه
****************************************************
************ ان شاء الله تعجبكم كلماتي *******************
************* دمتم بخير ************************
************** مع تحيات *******************
************* البـــــــــــــــــــــــــــرنس *******
تسحقنا المواقف ...!
وتقف في طريقنا الأزمات والصراعات ... !
ولأن للمواقف حجمها المؤلم بداخلي ...!
فتقبلي مني هذا العتاب...!
فهل لي بلحظه حوار أغسل بها مابي من ألم وعتاب...!
فبعد ذلك نضع النقاط على ألحروف ألمبهمة...!
ولتقدرين ما بي من آلام وأوجاع...!
فكثير أفقد إرادتي حينما أكتب...!
أقف متأمل بصمت وأتوقف عن ألبوح...!
خشية مني أن تتلاشى ألكلمات وتتبعثر ألحروف...!
عندما يصادق إنسان شيئ جميل مفرط في الجمال .. يرغب في البكاء ..!
زادتني عتمه بحد ألجمال ألمفرط...!
أتيتي وأتى موسم ألذبول...!
فلم تستكيني لموعد ألحصاد...!
فأنتِ مفرطه في ألجمال...!
فتناست أنني أحمل صفة ألوفاء...!
أقف صامتآ منبهرآ بحديثك...!
أتوقف عن حدود تساؤلاتك...!
سؤال...؟
هل أطوي تلك المشاعر بصمت ...!
نعم...!
الحقيقة دائما مؤلمة ...!
ولكن ألمها يصقل الإنسان من جديد ومن البداية ...!
لذا سأرضخ لها رغم قسوتها...!
هل أطوي مشاعري في صمت ...!
أم أبحث عن حلم يخذلني مره أخرى...!
هل أجعل من رحلتي بدايه...!
هل أجعل فراق الموت ينتهي برحيل الجسد...!
فراق الوجود نفسه الذي ينتهي بإلغاء إنسان من خارطة حياته وهو مازال على قيد الحياة...!
ومع نهاية اليوم أحاول أن الملم نفسي من بين أيدي الآخرين...!
أعلم أن المواقف هي من تحدد وتبرز معادن الناس والأشخاص...!
ولها وقعها الكبير على نفسي ومشاعري ...!
فآلتكن تلك المواقف جرس إنذار تجعلني أقف على حقائق مغيبة...!
فما الحياة إلا مواقف ...!
أنا الآن لا أكتب إلا نفسي ...!
ولو تقمصت غيرها ستكون مشوهة...!
يغلف الشجن حياتي .. ويمزقني الصمت ...!
وتتجمد إطراف الحروف من برودة الشوق ...!
وتمارس الكلمات .. التمرد ,, والغياب ...!
وترفض العبارات الاستسلام...!
فلا تغرسين سعادتكِ في بحر ألآمي كي تهنئين بكأس مدامعي ...!
فأودية الحب ضحلة ...!
نغترف منها ما يرمرم جراحات الأيام ...!
ويسكت تنهيدات الزمان...!
ألملم أوراقي الآن ...!
لأني أرى أنها لابد أن تتوقف إلى هنا ...!
وأن تصمت سطورها حتى تشرق شمس الحقيقة ساطعة...!
بعد أن بحثت عن قلبكِ الكبير لأسكن به من صقيع الغربة وهم الليالي والايام
فإذا به مفقود
*******************************************************
تذكرتك وفي عيني مواري حزن من ذكراك
تلفت يمك الخافق وجاك اخطاه مجنونه
وجيتك ثاير العبره احبك من يقول انساك
غيابك نار من يقوى يشيل النار بعيونه
هلا بايامك السودا هلا بالحزن في دنياك
رضى قلبي بتعذيبك ابد مايطلب العونه
متى تفرح بك ايامي متى وشلون كيف القاك
متى هالليل في شمسك يذوب ويختلف لونه
تعبت من التعب وينك تعال ومد لي يمناك
حياتي لاخلت من شوفتك ماهيب مضمونه
****************************************************
************ ان شاء الله تعجبكم كلماتي *******************
************* دمتم بخير ************************
************** مع تحيات *******************
************* البـــــــــــــــــــــــــــرنس *******