السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني أخواتي
اليكم بعض الحكم التي تفيدنا بحياتنا اليومية
أتمنى أن تنال اعجابكم وتاخدو بهل كلام
يلا نبدى
1- الدرس الأول :
دخل رجل اللي حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته .
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم .
كان الطارق جارهم الذي ما ان رأى الزوجة حتى قال :
- سأمنحكي 800 دولار لو نزعتي عنكي هذه المنشفة !
فكرت الزوجة للحظة ، ثم خلعت المنشفة .
تأملها الجار قليلا ثم نقدها 800 دولار .
بعد ذهابه ، صعدت الزوجة اللي الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال :
- من الطارق ؟؟
- انه جارنا بوب .
- هل ذكر لك شيئاً عن ال800 دولار التى استدانها مني ؟
مغزى القصة :
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الايرادات والمدفوعات
قد يقيك مغبة ( الانكشاف ) أمام المنافسين .
اخواني أخواتي
اليكم بعض الحكم التي تفيدنا بحياتنا اليومية
أتمنى أن تنال اعجابكم وتاخدو بهل كلام
يلا نبدى
1- الدرس الأول :
دخل رجل اللي حوض الاستحمام في الوقت الذي غادرته زوجته .
رن جرس الباب فسارعت الزوجة لتغطية جسدها بمنشفة وهبوط السلالم .
كان الطارق جارهم الذي ما ان رأى الزوجة حتى قال :
- سأمنحكي 800 دولار لو نزعتي عنكي هذه المنشفة !
فكرت الزوجة للحظة ، ثم خلعت المنشفة .
تأملها الجار قليلا ثم نقدها 800 دولار .
بعد ذهابه ، صعدت الزوجة اللي الطابق الأعلى فبادرها زوجها بالسؤال :
- من الطارق ؟؟
- انه جارنا بوب .
- هل ذكر لك شيئاً عن ال800 دولار التى استدانها مني ؟
مغزى القصة :
حرصك على تزويد شركائك بأرقام الايرادات والمدفوعات
قد يقيك مغبة ( الانكشاف ) أمام المنافسين .
2- الدرس الثاني :
عرض قيس على راهبة أن يصطحبها بسيارته من الدير الذي يقطنان فيه الى الكنيسة .
وما أن انطلقت المركبة بهما حتى وضع القيس يده على ساق الراهبة التي بادرته :
- يا أبونا ! هل تتذكر المزمور 129 ؟
أعاد القيس يده الى عجلة القيادة ، ولكن سرعان ماوضعها على ساق الراهبة مجدداً .
- ياأبونا ! أذكرك بالمزمور 129 ؟
- المعذرة ... المعذرة لن اعيدها ثانية ، كم هي خطاءة هذه النفس البشرية .
وصلا الى الكنيسة ، رمقت الراهبة القس بنظرة مؤنبة ، وأطلقت تنهيدة أسفة ثم نزلت .
دخل القيس الى الكنيسة وفتح الكتاب المقدس فوجد بالمزمور 129 :
واصل السعي ، حقق ماتصبو اليه ، أبلغ منتهاه ستنال المجد .
مغزى القصة :
ان عدم احاطتك بتفاصيل عملك من شأنه أن يفوت عليك فرصاً ذهبية .
3- الدرس الثالث :
حانت ساعة الغذاء في المتجر فذهب البائع والمحاسب والمدير لتناول الطعام .
في طريقهم الى المطعم مرو ببائع خردوات على الرصيف فاشترو منه مصباحاً عتيقاً .
أثناء تقليبهم للسلعة ، تصاعد الدخان من الفوهة ليتشكل مارد هتف بهم بصوت كالرعد :
- لكل منكم أمنية واحدة ، ولكم مني تحقيقها لكم .
سارع البائع للهتيف :
- أنا أولاً ! أريد أن أجد نفسي اقيد زروقاً سريعا في جزر البهاما والهواء يداعب وجهي .
أومأ المارد بيده فتلاشى البائع في غمضة عين . عندها ،تقافز المحاسب صارخاً :
- أنا بعده أرجوك ! أريد أن أجد نفسي تحت أنامل مدلكة سمراء في جزيرة هاواي .
لوح المارد بذراعة فاختفى المحاسب من المكان . وهنا حان دور مديرهم الذي قال ببرود :
- أريد أن أجد نفسي بالمتجر بين البائع والمحاسب بعد انقضاء استراحة الغذاء .
مغزى القصة :
اجعل مديرك أول المتكلمين حتى تعرف اتجاه الحديث .
4- الدرس الرابع :
رأى أرنب صغير نسراً مسترخي بكسل على غصن شجرة باسقة .
قال الأرنب للنسر :
- هل أستطيع أن أفعل مثلك وأجلس باسترخاء دون عمل ؟؟
- بالطبع ياعزيزي الأرنب .
استلقى الأرنب على الأرض وأغمض عينيه في خمول ناسياً الدنيا ومافيها .
مر ثعلب في المكان ، وما ان شاهد الأرنب متمدداً حتى قفز عليه والتهمه .
مغزى القصة :
لا يمكن الجلوس دون عمل ما لم تكن من ( الناس اللي فوق ) !
5- الدرس الخامس :
كانت البطة تتحدث مع الثور فقالت له :
- ليتني أستطيع بلوغ أعلى هذه الصخرة .
- ولم لا ؟ (أجاب الثور) يمكنني أن أضع لك بعض الروث حتى تساعدك على الصعود .
وهكذا كان .
في اليوم الأول ، سكب الثور روثة بجوار الصخرة فتمكنت البطة من بلوغ ثلثها .
وفي اليوم الثاني ، حثا الثور روثة في نفس المكان فاستطاعت البطة الوصول لثلثي الصخرة .
وفي اليوم الثالث ، كانت كومة الروث قد حاذت قمة الصخرة .
سارعت البطة للصعود ، وما أن وضعة قدمها على قمة الصخرة حتى شاهدها صياد فأرادها .
مغزى القصة :
يمكن للقذارة أن تصعد بك الى الأعلى ، ولكنها لن تبقيك طويلاً هناك .
6- الدرس السادس :
هبت رياح ثلجية على بلبل صغير أثناء طيرانه فهوى الى الأرض متجمداً .
رأه حمار عطوف فأهال عليه شيئاً من التراب ليدفنه .
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرد في استمتاع .
جذب الصوت ذئباً فبال على التراب ليطريه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل .
وبعد أن استحال التراب وحلاً ، انتشل الذئب البلبل وأكله .
مغزى القصة :
1- ليس كل من يحثو التراب بوجهك عدواً .
2- ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً .
3- حينما تكون غارقاً في الوحل ، فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً .
تحياتي
( محمد )
هبت رياح ثلجية على بلبل صغير أثناء طيرانه فهوى الى الأرض متجمداً .
رأه حمار عطوف فأهال عليه شيئاً من التراب ليدفنه .
شعر العصفور بالدفء فطفق يغرد في استمتاع .
جذب الصوت ذئباً فبال على التراب ليطريه حتى يتمكن من الظفر بالبلبل .
وبعد أن استحال التراب وحلاً ، انتشل الذئب البلبل وأكله .
مغزى القصة :
1- ليس كل من يحثو التراب بوجهك عدواً .
2- ليس كل من ينتشلك من الوحل صديقاً .
3- حينما تكون غارقاً في الوحل ، فمن الأفضل أن تبقي فمك مغلقاً .
تحياتي
( محمد )