طبتم و طاب ممشاكم و تبوأتم من الجنة مقعدا
عندما تتخذ من ابتسامتك سلاحا
لتواجه به الآلام
و تجعل من قلبك الطاهر دواءً
لتشفي به قلوب الحساد و الأعداء
و تجد من يدمر سلاحك و يسحق دواءك
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما تقف مجبوراً مرغماً لتدق باباً سبق لك أن أغلقته بيدك
و لا تجد رداً
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل هرات الياسمين
*****
عندما تزرع أحلامك و آمالك في الأرض التي عشت أيامك عليها
ثم تكتشف أنها ليست لك
و أنك كنت مخطئاً " بالعنوان "
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما يعود إليك شخصاً " أساء " إليك
بعدما قررت أن تجعله من ذكريات " ماضيك " القديم
و يقف ... و يقف ... متأملا عودتك إليه
و لكنك تقف كالجبل " صامداً " مصمما على قرار "" لا عودة ""
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما تقطف " وردة "
و تختارها من بين الآلاف لجمال منظرها
ثم تمسكها بيدك
لتتمتع بشكلها الساحر
و رائحتها الأخّاذة
ثم تتفاجأ
بشوكها اللاسع و رائحتها المنتنة
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*** *** *** ***
إن كل منا يمر بمثل هذه المواقف...
فماذا يعني لك عندها "" هطول زهرات الياسمين "" ؟!؟!
أميرة بكلمتي
عندما تتخذ من ابتسامتك سلاحا
لتواجه به الآلام
و تجعل من قلبك الطاهر دواءً
لتشفي به قلوب الحساد و الأعداء
و تجد من يدمر سلاحك و يسحق دواءك
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما تقف مجبوراً مرغماً لتدق باباً سبق لك أن أغلقته بيدك
و لا تجد رداً
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل هرات الياسمين
*****
عندما تزرع أحلامك و آمالك في الأرض التي عشت أيامك عليها
ثم تكتشف أنها ليست لك
و أنك كنت مخطئاً " بالعنوان "
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما يعود إليك شخصاً " أساء " إليك
بعدما قررت أن تجعله من ذكريات " ماضيك " القديم
و يقف ... و يقف ... متأملا عودتك إليه
و لكنك تقف كالجبل " صامداً " مصمما على قرار "" لا عودة ""
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*****
عندما تقطف " وردة "
و تختارها من بين الآلاف لجمال منظرها
ثم تمسكها بيدك
لتتمتع بشكلها الساحر
و رائحتها الأخّاذة
ثم تتفاجأ
بشوكها اللاسع و رائحتها المنتنة
ٍٍ عندها ٍٍٍ
تهطل زهرات الياسمين
*** *** *** ***
إن كل منا يمر بمثل هذه المواقف...
فماذا يعني لك عندها "" هطول زهرات الياسمين "" ؟!؟!
أميرة بكلمتي