عاصمة الفتــح
في غزة الإنتماء لفتح أو حتى التأيد لها يعني الكثير من المتاعب قد تؤدي الى الإهانة أو الى الإعتقال أو الإصابة بعاهة أو حتى الموت ، وقد لا يقتصر أثار هذا الإنتماء الي الشخص المنتمي نفسة ، حيث يعد الإنتماء لفتح جريمة يعاقب عليها قانون الإنقلاب .
في غزة حيث يعمل الأطباء ومربي الأجيال في تنظيف حمامات معتقلات حماس وباستيلات المشتل اللعين ، ولم الأوراق والقمامة من الساحات ، ويتذوقون كل الوان الذل والعذاب على أيدي من يدعون الإسلام .
في غزة حيث تعاني القيادة الفتحاوية من المطاردة والخطف والإعتقال والقتل بكثير من الاحيان ، حيث تمتلئ السجون بالمناضلين والمقاتلين الذين أذاقو الإحتلال الوان العذاب ،وفشل الإحتلال بتصفيتهم ، حيث لا يمثل موقع المسؤلية أي إمتيازات ولكن بالعكس قد يؤدي به ذلك الى ما لا يتوقعه بشر أو إنسان من الوان الذل والعذاب والملاحقة والمطاردة .
في غزة حيث يجتمع أبناء الحركة على حب الفتح متناسين خلافاتهم وتوجهاتهم، لاهم لهم سوى بناء الحركة والعمل على بنائها و التضحية من أجلها وتقديم كل ماهو غالي من أجل هذه الحركة .
رغم قلة الإمكانيات والميزانيات وتضيق الخناق ، يتداعا أبناء الحركة لجمع النقود من مدخراتهم ومن مرتباتهم ، إما لمناسبة إجتماعية ، إما لمساعدة محتاج ، أو طباعة رايات وأعلام ، أو صور للشهداء ، أو لمتطلبات العمل التنظيمي .
حيث أن غزة تجسد الواقع التنظيمي الصحيح الذي يجب أن يسود أينما وجدت فتح ،حيث العمل المخلص والنية المخلصة من أجل التنظيم .
رغم كل الممارسات التي تهدف الى القضاء على فتح في قطاع غزة وتركيعها هذه الممارسات التي لا يتسع الوقت لذكرها الا أن غزة في كل مرة تثبت أنها فتحاوية بإمتياز .
حيث أنها تلفظ الإنقلاب بأنفاسها وبأمواج بحرها ، كما لفظتة جميع عائلات غزة الأصيله ، كما لفظتة بمهرجان المليون حيث خرجت غزة عن بكرة أبيها لتقول لا للإنقلاب ، وصلوات العراء التي عرت المساجد المسيسه ، حيث لم يجد خطباء الإنقلاب وأبواقهم أحد ليخطبون به.
وفي أشد الأوقات حلكه وسواد ، وأشد الهجمات على فتح وعلى راياتها بإنزالها عن أسطح المنازل والميادين العامة ، لم يتوقعوا حتى في أحلامهم أن ترتدي طالبة ملتزمه راية فتح كحجاب ، أو أن ترتدي بعض نساء غزة الكوفية الفتحاوية أيضاً كحجاب ، لكن خفافيش الإنقلاب كانوا على مستوى التحدي من الخسة والدنائه حيث كشف العديد منهم على عورات المسلمين ، وأزالو عن رؤس هؤلاء النسوة ، ولم يتوقعو أن يقوم المصلين بإنزال أبواقهم في خطب الجمعة عندما كانو يزاودون على فتح وعلى رمز الشرعية الرئيس محمود عباس .
كل هذا الأ تستحق غزة أن تكون عاصمة للفتحاويين ؟؟
في غزة الإنتماء لفتح أو حتى التأيد لها يعني الكثير من المتاعب قد تؤدي الى الإهانة أو الى الإعتقال أو الإصابة بعاهة أو حتى الموت ، وقد لا يقتصر أثار هذا الإنتماء الي الشخص المنتمي نفسة ، حيث يعد الإنتماء لفتح جريمة يعاقب عليها قانون الإنقلاب .
في غزة حيث يعمل الأطباء ومربي الأجيال في تنظيف حمامات معتقلات حماس وباستيلات المشتل اللعين ، ولم الأوراق والقمامة من الساحات ، ويتذوقون كل الوان الذل والعذاب على أيدي من يدعون الإسلام .
في غزة حيث تعاني القيادة الفتحاوية من المطاردة والخطف والإعتقال والقتل بكثير من الاحيان ، حيث تمتلئ السجون بالمناضلين والمقاتلين الذين أذاقو الإحتلال الوان العذاب ،وفشل الإحتلال بتصفيتهم ، حيث لا يمثل موقع المسؤلية أي إمتيازات ولكن بالعكس قد يؤدي به ذلك الى ما لا يتوقعه بشر أو إنسان من الوان الذل والعذاب والملاحقة والمطاردة .
في غزة حيث يجتمع أبناء الحركة على حب الفتح متناسين خلافاتهم وتوجهاتهم، لاهم لهم سوى بناء الحركة والعمل على بنائها و التضحية من أجلها وتقديم كل ماهو غالي من أجل هذه الحركة .
رغم قلة الإمكانيات والميزانيات وتضيق الخناق ، يتداعا أبناء الحركة لجمع النقود من مدخراتهم ومن مرتباتهم ، إما لمناسبة إجتماعية ، إما لمساعدة محتاج ، أو طباعة رايات وأعلام ، أو صور للشهداء ، أو لمتطلبات العمل التنظيمي .
حيث أن غزة تجسد الواقع التنظيمي الصحيح الذي يجب أن يسود أينما وجدت فتح ،حيث العمل المخلص والنية المخلصة من أجل التنظيم .
رغم كل الممارسات التي تهدف الى القضاء على فتح في قطاع غزة وتركيعها هذه الممارسات التي لا يتسع الوقت لذكرها الا أن غزة في كل مرة تثبت أنها فتحاوية بإمتياز .
حيث أنها تلفظ الإنقلاب بأنفاسها وبأمواج بحرها ، كما لفظتة جميع عائلات غزة الأصيله ، كما لفظتة بمهرجان المليون حيث خرجت غزة عن بكرة أبيها لتقول لا للإنقلاب ، وصلوات العراء التي عرت المساجد المسيسه ، حيث لم يجد خطباء الإنقلاب وأبواقهم أحد ليخطبون به.
وفي أشد الأوقات حلكه وسواد ، وأشد الهجمات على فتح وعلى راياتها بإنزالها عن أسطح المنازل والميادين العامة ، لم يتوقعوا حتى في أحلامهم أن ترتدي طالبة ملتزمه راية فتح كحجاب ، أو أن ترتدي بعض نساء غزة الكوفية الفتحاوية أيضاً كحجاب ، لكن خفافيش الإنقلاب كانوا على مستوى التحدي من الخسة والدنائه حيث كشف العديد منهم على عورات المسلمين ، وأزالو عن رؤس هؤلاء النسوة ، ولم يتوقعو أن يقوم المصلين بإنزال أبواقهم في خطب الجمعة عندما كانو يزاودون على فتح وعلى رمز الشرعية الرئيس محمود عباس .
كل هذا الأ تستحق غزة أن تكون عاصمة للفتحاويين ؟؟