تقول الأسطوره .. إذا اختنقت .. إصرخ .. إبكى .. فسيأتي يوم من يسمعك .. ولا تيأس من الصراخ .. ولا يعييك التعب والبكاء .. فإن لم يأت اليوم أمل .. فغدا هو يوم جديد .. له شمس و قمر .. فيه حب و كره .. فيه حياة و ممات .. فإن كانت فرصك في الموت تساوي الحياة .. فلا تضيعها
-
حقا أعياني الصراخ .. حتى شعرت أن صوتى الآن لا أسمعه .. حقا أعياني البكاء .. حتى جفت دموعي , فما عدت قادر حتى على البكاء .. مجرد البكاء .. يأتي اليوم الجديد فانتظره عله يمد يديه لى .. ولا يكون .. أقضى الليل في انتظار يوم جديد .. بأمل جديد .. لكن أنى يكون لى هذا الأمل وقد أعيتنى الحياة و دمرتني .. ما عاد منى سوى أشلاء إنسان .. كانت له في يوم من الأيام أحاسيس ومشاعر .. كان له قلب عاشق .. كان يحب الزهور .. كان يتمتع بالشمس .. كان يضحك من أعماق قلبه .. كان حقا .. إنسان
-
تقول الأسطوره .. أن الحياة وحش قاسٍ .. يقاتل بشراسه .. لا يمنحك إلا ما تستحقه .. بل لا يتنازل حتى عن ما تستحقه أنتَ بسهولة .. ستتعذب كثيرا .. ستقاتل كثيرا .. وقد لا تغنم بما تريد في النهاية
-
إلى متى تظلين قاسية .. أيتها الحياة .. إلى متى تظل كلماتك تؤلمني .. أيتها الحياة .. إلى متى أشعر أنكِ تحبيننى وأصحو فجأة على بعاد وفراق .. إلى متى سيظل ولهكى متعلقا بكلماتي .. إلى متى سيظل حبك مرتبطا بعباراتي .. إلى متى ستظل عينك غافلة عن ما في داخلي .. عن حب لا حدود له .. و شوق لا يتسع العالم له .. إلى متى سأظل عاجزا عن الوصول لقلبك .. أيتها الحياة
-
تقول الأسطوره .. أن الإنسان إذا داهمه الموت .. صار بصيرا .. يرى ما لم يره من قبل .. ويسمع ما لم يسمع من قبل .. ويشعر بما لم يشعر به من قبل .. وأن الموت إذا حان .. داهمته أحلام لم يحققها فزادت من جراحه و آلآمه .. لتجعل ساعاته الأخيره جحيما
-
سيأتي يوم لن تحملني فيه ساقاي .. سأعلم وقتها أن كافة الأحداث العالقة بيننا قد انتهت .. سأسقط أرضا .. ستتداعى أمامي صور التقطتها عيناي على مر سنين .. ستكونين أمامي .. أيتها الحياة .. أحداث عايشتها .. و أحلام لم أحققها .. و حب كبير لم أغنمه .. ذكريات لا يمكننى وقتها ان اتجاهلها .. ستكون تلك الغصة في قلبي قاسية .. ستكون البروده في أطرافي شديده .. ستقاتل جفوني أثقال الرحيل حتى لا تغلق .. و ستظل صوركى - أيتها الحياة - تتراءى أمام عيناي .. ذاك هو الحب الذي تمنيت .. والقلب الذي هويت ... ذاك هو قدري و ما جنيت
-
تقول الأسطوره .. أن الحب كان ملاكا بجناحين .. رفرف فوق العاشقين فزرع فيهم حبا لا ينتهى و مودة لا تزول .. وتركهم بين الحين والاخر يصارعون الحياة وحدهم .. فإذا اشتدت ضوائقهم .. و صرعتهم الدنيا .. عاد يمدهم بالحب و الأمان .. فيعيد تطبيب ما قد جُـرح .. ويزيل عنهم آثار تلك المعركه .. ليتركهم من جديد .. مع معركة جديده .. و إصابات أخرى .. و انتصارات آتيه
-
حقا أعياني الصراخ .. حتى شعرت أن صوتى الآن لا أسمعه .. حقا أعياني البكاء .. حتى جفت دموعي , فما عدت قادر حتى على البكاء .. مجرد البكاء .. يأتي اليوم الجديد فانتظره عله يمد يديه لى .. ولا يكون .. أقضى الليل في انتظار يوم جديد .. بأمل جديد .. لكن أنى يكون لى هذا الأمل وقد أعيتنى الحياة و دمرتني .. ما عاد منى سوى أشلاء إنسان .. كانت له في يوم من الأيام أحاسيس ومشاعر .. كان له قلب عاشق .. كان يحب الزهور .. كان يتمتع بالشمس .. كان يضحك من أعماق قلبه .. كان حقا .. إنسان
-
تقول الأسطوره .. أن الحياة وحش قاسٍ .. يقاتل بشراسه .. لا يمنحك إلا ما تستحقه .. بل لا يتنازل حتى عن ما تستحقه أنتَ بسهولة .. ستتعذب كثيرا .. ستقاتل كثيرا .. وقد لا تغنم بما تريد في النهاية
-
إلى متى تظلين قاسية .. أيتها الحياة .. إلى متى تظل كلماتك تؤلمني .. أيتها الحياة .. إلى متى أشعر أنكِ تحبيننى وأصحو فجأة على بعاد وفراق .. إلى متى سيظل ولهكى متعلقا بكلماتي .. إلى متى سيظل حبك مرتبطا بعباراتي .. إلى متى ستظل عينك غافلة عن ما في داخلي .. عن حب لا حدود له .. و شوق لا يتسع العالم له .. إلى متى سأظل عاجزا عن الوصول لقلبك .. أيتها الحياة
-
تقول الأسطوره .. أن الإنسان إذا داهمه الموت .. صار بصيرا .. يرى ما لم يره من قبل .. ويسمع ما لم يسمع من قبل .. ويشعر بما لم يشعر به من قبل .. وأن الموت إذا حان .. داهمته أحلام لم يحققها فزادت من جراحه و آلآمه .. لتجعل ساعاته الأخيره جحيما
-
سيأتي يوم لن تحملني فيه ساقاي .. سأعلم وقتها أن كافة الأحداث العالقة بيننا قد انتهت .. سأسقط أرضا .. ستتداعى أمامي صور التقطتها عيناي على مر سنين .. ستكونين أمامي .. أيتها الحياة .. أحداث عايشتها .. و أحلام لم أحققها .. و حب كبير لم أغنمه .. ذكريات لا يمكننى وقتها ان اتجاهلها .. ستكون تلك الغصة في قلبي قاسية .. ستكون البروده في أطرافي شديده .. ستقاتل جفوني أثقال الرحيل حتى لا تغلق .. و ستظل صوركى - أيتها الحياة - تتراءى أمام عيناي .. ذاك هو الحب الذي تمنيت .. والقلب الذي هويت ... ذاك هو قدري و ما جنيت
-
تقول الأسطوره .. أن الحب كان ملاكا بجناحين .. رفرف فوق العاشقين فزرع فيهم حبا لا ينتهى و مودة لا تزول .. وتركهم بين الحين والاخر يصارعون الحياة وحدهم .. فإذا اشتدت ضوائقهم .. و صرعتهم الدنيا .. عاد يمدهم بالحب و الأمان .. فيعيد تطبيب ما قد جُـرح .. ويزيل عنهم آثار تلك المعركه .. ليتركهم من جديد .. مع معركة جديده .. و إصابات أخرى .. و انتصارات آتيه