أن تُكبِلَ يَديكَ .. لتقِفَ ترقُبُ البعيدَ ..
/
/
أمرٌ في غايةِ السوء . . .
/
/
أن تسمعَ نحيبَ عجوزٍ .. أن ترى طفلاً يتيماً . . .
/
/
أمرٌ يهتزُ له البدن ..
/
/
نستطيعُ أن نكتُبَ العديدَ من الكلماتِ ..
/
/
لنُعبرَ عن العديدِ من المشاعرِ ..
/
/
التي تختلجُ في وجدانِنا ..
/
/
فتبوحُ بها أقلامُنا ..
/
/
نصوغُها بأسهلِ تعبيرٍ .. و أجزلِ عبارةٍ ! ! !
/
/
لكن هل نعايشُها واقعاً ؟ ؟ ؟
/
/
هنا نذكرُ قِصةُ قمرِنا في شمالِنا :
/
/
هو من تتسابِقُ في بثهِ أخبارُنا ..
/
/
هو من يقومُ بقصفِهِ أعداؤنا ..
/
/
هو من ذلّهُ هوانُنا ..
/
/
فنسمعُ بموتِ شُبانِنا ..
/
/
و نرقبُ شجبَ ثكلانا ..
/
/
و حجارةً بيدِ أطفالا ! ! !
/
/
فهذا هو حالُ أقصانا ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
فبحرُ كتابتِي لن يَكفي ! ! !
/
/
و جزْلُ لساني لن يُغني ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
شوقي لرؤياكَ يُبكيني ! ! !
/
/
و صلاةٌ في أرضكَ تُغنيني ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
فحُبي لأرضكَ مفخرةٌ ! ! !
/
/
و تاجٌ يعلوني أفراحاً ! ! !
/
/
لو أُمتي بيدي مُسخرةٌ ! ! !
/
/
للونتُ حُزنَك أتراحاً ! ! !
/
/
كلماتي لكَ مسطرةٌ ! ! !
/
/
أسفاً و شوقاً و نبراساً ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . .
/
/
أمرٌ في غايةِ السوء . . .
/
/
أن تسمعَ نحيبَ عجوزٍ .. أن ترى طفلاً يتيماً . . .
/
/
أمرٌ يهتزُ له البدن ..
/
/
نستطيعُ أن نكتُبَ العديدَ من الكلماتِ ..
/
/
لنُعبرَ عن العديدِ من المشاعرِ ..
/
/
التي تختلجُ في وجدانِنا ..
/
/
فتبوحُ بها أقلامُنا ..
/
/
نصوغُها بأسهلِ تعبيرٍ .. و أجزلِ عبارةٍ ! ! !
/
/
لكن هل نعايشُها واقعاً ؟ ؟ ؟
/
/
هنا نذكرُ قِصةُ قمرِنا في شمالِنا :
/
/
هو من تتسابِقُ في بثهِ أخبارُنا ..
/
/
هو من يقومُ بقصفِهِ أعداؤنا ..
/
/
هو من ذلّهُ هوانُنا ..
/
/
فنسمعُ بموتِ شُبانِنا ..
/
/
و نرقبُ شجبَ ثكلانا ..
/
/
و حجارةً بيدِ أطفالا ! ! !
/
/
فهذا هو حالُ أقصانا ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
فبحرُ كتابتِي لن يَكفي ! ! !
/
/
و جزْلُ لساني لن يُغني ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
شوقي لرؤياكَ يُبكيني ! ! !
/
/
و صلاةٌ في أرضكَ تُغنيني ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . . .
/
/
فحُبي لأرضكَ مفخرةٌ ! ! !
/
/
و تاجٌ يعلوني أفراحاً ! ! !
/
/
لو أُمتي بيدي مُسخرةٌ ! ! !
/
/
للونتُ حُزنَك أتراحاً ! ! !
/
/
كلماتي لكَ مسطرةٌ ! ! !
/
/
أسفاً و شوقاً و نبراساً ! ! !
/
/
عذراً أقصانا . .