القدر!.. أم الفراق !.. أم هى تلك الخيانة؟؟
وددت لو أنّنِي أرحلُ إلى حيث لا عودة ..
إلى السّرابِ ،، إلى لعن الأسباب ..
أصبحت امرأة بلا كيان ..
جار عليها الزّمان ..
أتجرّع مرارة الأيّام ،، وأغصّ جبروت القدر
أتغابى أمام سُقوط الأحلامِ
وأعلن أمام المَلأ ،، أنّني طفلة
ماتت على ضِفاف الظلم وتجبّر الأحرارِ !..
أُساير كل طعنةٍ تخترقُ صدري..
تنتقل إلى قلبي!..
هنا فقط,,
ذكرياتي معكـ
على هذا الورق ..
سهرُ ليالٍ طوال
تعبٌ ،، ونصبٌ ،، يزيد من قسوتهما أَرَقْ !..
قصّة حبٍ مُعلنة ،،
في بداياتها ،، حلمٌ انسَرق ..
كل من حولي يهتِف :
كأيّ حلمٍ ورديٍّ ،، تحطّمَ ،، ماذا لديكـِ فَــرَق ؟!..
سيدى.....
هاهي دموعي تنزف...
انظر اليهااا ....
وهي تنزف ..
بحزن وألم ...
لقلبٍ مجروح ....
جرحه الزمن القاسي,, ولم ترحمهـ أنت أيضاً ..
تَركتُكَـ تتحدث وتلقي علي من الكلمات
ما جعلني أذوب كـ قطعة من الثلج
وُضِعَت علي جمرةِ نار فَأذَابَتها
كُنت دائماً تَتَلاعب بالألفاظ...
كُنت أصدقكـ
ولكنكـ قد !!
قتلتني مئات ،، بل آلاف المرات هنا ..
لترحمني رجاءًا ..
سأخنق العبرات بداخلي ،، ولن تري دموعى ..
لا أدري ،، لم لا أقوى البعد عنكـ ؟!.
تمنّيت لو كان ليس بـ إحساس ..
أأضحكـ ،، أم أبكي ؟
أم أصمت ،، و أدع لحروفي أن تهذي ؟؟
وكيف لي أن أجعلها تهذى وتبوح للجميع بأسرارى
أءتركها تخبرهم بخيانتكـ ,, أم أصمت وأكتم أحرانى بقلبى؟؟
لافرق ،،
فـ هذه العبارة ،، كفيلة بقطع أوردتي عن قلبي !.
كفيلةً بنزع الروح من جسدي ..
رُحماااااااكـَ ربى !!!
كم هى قاسية تلكـ الكلمة...
سيدى,,
اعلم أن الخائن لا يمكن أن يشعر بألمـ لـ خيانته..
فهل تشعر أنت !!
بألمي وحزني ودموعي ؟؟
ولكن كلانا يقف عاجزا ..
فأنت من ظَلمتنى ,, وأنا من ُظلمت منكـ..
فهل تشعر أنهـ مازال للحلم بقية ..
لا أعتقد ...
الان حبيبي ايقنت لاجدوى ..
من انتظاري هنا فسحبت ..
معي الزمن الباقي واصطحبت..
ظلي وغادرت المكان يطوقني ,,
حلم !!
وضعت نهايته بيدى ..
فهو حلم انتهى قبل أن يبدأ
يآآآآآآآآآآه يا احلام قلبي عندما تصهل آلآمي
أوهاماً تلك أم عذاباً قد طوق كياني!!!
:
:
فــ رفقا بي أيها القراء ..
فـ لربما بعد غيابي ..
عدت منكسرة القلم
جبّارة الألم ..
فمازلت أنزفـ على أوراقي..
ولكنِ ...
سأعود شامخةً من بين أحزاني وجراحي..!!
لأني بين صفحات ..... من احببتهمـ ..
فــ ربما وجدت ما تمنيت هنا معكم ..
مبادلة الإخلاص بالوفاء !..
والأن !!
سألقي بـ قلمي بعيدا ،،
وسأقفـ حائرة بينكم منتظرة كلمات يملاؤها الأمل ..
الذى سيلقى إلي كطوق النجاة من خلال ردوكمـ ..
وددت لو أنّنِي أرحلُ إلى حيث لا عودة ..
إلى السّرابِ ،، إلى لعن الأسباب ..
أصبحت امرأة بلا كيان ..
جار عليها الزّمان ..
أتجرّع مرارة الأيّام ،، وأغصّ جبروت القدر
أتغابى أمام سُقوط الأحلامِ
وأعلن أمام المَلأ ،، أنّني طفلة
ماتت على ضِفاف الظلم وتجبّر الأحرارِ !..
أُساير كل طعنةٍ تخترقُ صدري..
تنتقل إلى قلبي!..
هنا فقط,,
ذكرياتي معكـ
على هذا الورق ..
سهرُ ليالٍ طوال
تعبٌ ،، ونصبٌ ،، يزيد من قسوتهما أَرَقْ !..
قصّة حبٍ مُعلنة ،،
في بداياتها ،، حلمٌ انسَرق ..
كل من حولي يهتِف :
كأيّ حلمٍ ورديٍّ ،، تحطّمَ ،، ماذا لديكـِ فَــرَق ؟!..
سيدى.....
هاهي دموعي تنزف...
انظر اليهااا ....
وهي تنزف ..
بحزن وألم ...
لقلبٍ مجروح ....
جرحه الزمن القاسي,, ولم ترحمهـ أنت أيضاً ..
تَركتُكَـ تتحدث وتلقي علي من الكلمات
ما جعلني أذوب كـ قطعة من الثلج
وُضِعَت علي جمرةِ نار فَأذَابَتها
كُنت دائماً تَتَلاعب بالألفاظ...
كُنت أصدقكـ
ولكنكـ قد !!
قتلتني مئات ،، بل آلاف المرات هنا ..
لترحمني رجاءًا ..
سأخنق العبرات بداخلي ،، ولن تري دموعى ..
لا أدري ،، لم لا أقوى البعد عنكـ ؟!.
تمنّيت لو كان ليس بـ إحساس ..
أأضحكـ ،، أم أبكي ؟
أم أصمت ،، و أدع لحروفي أن تهذي ؟؟
وكيف لي أن أجعلها تهذى وتبوح للجميع بأسرارى
أءتركها تخبرهم بخيانتكـ ,, أم أصمت وأكتم أحرانى بقلبى؟؟
لافرق ،،
فـ هذه العبارة ،، كفيلة بقطع أوردتي عن قلبي !.
كفيلةً بنزع الروح من جسدي ..
رُحماااااااكـَ ربى !!!
كم هى قاسية تلكـ الكلمة...
سيدى,,
اعلم أن الخائن لا يمكن أن يشعر بألمـ لـ خيانته..
فهل تشعر أنت !!
بألمي وحزني ودموعي ؟؟
ولكن كلانا يقف عاجزا ..
فأنت من ظَلمتنى ,, وأنا من ُظلمت منكـ..
فهل تشعر أنهـ مازال للحلم بقية ..
لا أعتقد ...
الان حبيبي ايقنت لاجدوى ..
من انتظاري هنا فسحبت ..
معي الزمن الباقي واصطحبت..
ظلي وغادرت المكان يطوقني ,,
حلم !!
وضعت نهايته بيدى ..
فهو حلم انتهى قبل أن يبدأ
يآآآآآآآآآآه يا احلام قلبي عندما تصهل آلآمي
أوهاماً تلك أم عذاباً قد طوق كياني!!!
:
:
فــ رفقا بي أيها القراء ..
فـ لربما بعد غيابي ..
عدت منكسرة القلم
جبّارة الألم ..
فمازلت أنزفـ على أوراقي..
ولكنِ ...
سأعود شامخةً من بين أحزاني وجراحي..!!
لأني بين صفحات ..... من احببتهمـ ..
فــ ربما وجدت ما تمنيت هنا معكم ..
مبادلة الإخلاص بالوفاء !..
والأن !!
سألقي بـ قلمي بعيدا ،،
وسأقفـ حائرة بينكم منتظرة كلمات يملاؤها الأمل ..
الذى سيلقى إلي كطوق النجاة من خلال ردوكمـ ..