شوفو هذه القصة من تاليفي ممكن تقولولي رأيكم فيها
]أطفال بيت حانون ]
في يوم من أيام الحصار والتدمير التي مرت على بيت حانون كان هناك 4 أولاد لايجاوزون العاشرة من عمرهم يبنون جبال من الرمال ويجلسون فوقها ويبدأ كل منهم بطرح أمنيته على الجميع . وهم محمد أحمد
كريم وخالد , قال كريم : كم أتمنى أن أصبح طبيبا أعالج المرضى و المصابين . قال محمد: أما أنا أتمنى أولا أن
أزور قبر النبي وتانيا أتمنى أن أصبح معلما ومربي أجيال . رد عليه أحمد قائلا : انشاء الله سنزوره جميعا عندما يفك الله عنا حصارنا وأمنيتي أن أرشد السياح إلى بلدنا وأعرفهم بمعالمنا وبأهمية مدينة فلسطين .
أجابه خالد : تريد أن تكون مرشد سياحي . ونظر خالد إلى السماء وأكمل حديثه أتعرفون ما هي أمنيتي ؟
كريم : ما هي هيا أخبرنا ؟
خالد:أن استشهد في سبيل الله وأرى الجنة بعيني .
الجميع:كلنا نتمنى .......... فقطع كلامهم آذان المغرب
وقام الجميع للصلاة وفي الطريق قال محمد:اشعر بالخوف .
رد عليه أحمد كلا فانا أشعر بالطمئنينة لأني ذاهب لبيت الله .
.................. وبعد الصلاة قام الإمام بالحديث عن الشهادة . سأل خالد :كيف نعتبر شهداء
الإمام : أحسنت يا ولدي فهذا السؤال جيد , فيا أولاد عندما نموت في مكان عمل أو عندما نكون في مكان لطلب العلم أو الموت في سبيل الله في ساحة المعركة .
شكر الأولادالإمام وخرجوا ومهم يدعو الله الهم أنلنا الشهادة , وسرعان ما تحققت أمنيتهم حيث عاجلهم العدو برصاصه الغادر وروت دمائهم الطاهرة أرض الوطن وخرجت روحهم لخالقها وأقيم لهؤلاء الأولاد عرس الشهادة الذي كان يتعدى آلاف الناس والكل يتوعد ويناشد فهل من مجيب
]أطفال بيت حانون ]
في يوم من أيام الحصار والتدمير التي مرت على بيت حانون كان هناك 4 أولاد لايجاوزون العاشرة من عمرهم يبنون جبال من الرمال ويجلسون فوقها ويبدأ كل منهم بطرح أمنيته على الجميع . وهم محمد أحمد
كريم وخالد , قال كريم : كم أتمنى أن أصبح طبيبا أعالج المرضى و المصابين . قال محمد: أما أنا أتمنى أولا أن
أزور قبر النبي وتانيا أتمنى أن أصبح معلما ومربي أجيال . رد عليه أحمد قائلا : انشاء الله سنزوره جميعا عندما يفك الله عنا حصارنا وأمنيتي أن أرشد السياح إلى بلدنا وأعرفهم بمعالمنا وبأهمية مدينة فلسطين .
أجابه خالد : تريد أن تكون مرشد سياحي . ونظر خالد إلى السماء وأكمل حديثه أتعرفون ما هي أمنيتي ؟
كريم : ما هي هيا أخبرنا ؟
خالد:أن استشهد في سبيل الله وأرى الجنة بعيني .
الجميع:كلنا نتمنى .......... فقطع كلامهم آذان المغرب
وقام الجميع للصلاة وفي الطريق قال محمد:اشعر بالخوف .
رد عليه أحمد كلا فانا أشعر بالطمئنينة لأني ذاهب لبيت الله .
.................. وبعد الصلاة قام الإمام بالحديث عن الشهادة . سأل خالد :كيف نعتبر شهداء
الإمام : أحسنت يا ولدي فهذا السؤال جيد , فيا أولاد عندما نموت في مكان عمل أو عندما نكون في مكان لطلب العلم أو الموت في سبيل الله في ساحة المعركة .
شكر الأولادالإمام وخرجوا ومهم يدعو الله الهم أنلنا الشهادة , وسرعان ما تحققت أمنيتهم حيث عاجلهم العدو برصاصه الغادر وروت دمائهم الطاهرة أرض الوطن وخرجت روحهم لخالقها وأقيم لهؤلاء الأولاد عرس الشهادة الذي كان يتعدى آلاف الناس والكل يتوعد ويناشد فهل من مجيب