..بداية...قهوة عربيه لكل قارئ خاطرتي ......
.
.
تحت ضجيج الصمت
\\
/
همس السكون
.في ظلمة ليل دامس
.
سواد غطى العالم من حولي ...
لايضئ المكان سوى لمعان النجوم
مابين قلمي وجنوني ..
اروي مشهد بات اعتيادي في واقع مليئ بالهموم
في ظل انهزام الحرف .. وخيبة الامل
..ونزف الجروح التى مازلت ولا تزال تنثر ايام القلب حزنا والما
مسكين ذالك القلب عندما ادرك واقع اشبه بثورة نار لا تنطفئ
ثمة مشاعر واحاسيس عاشت داخل القلب انهارت من جراء تعاقب الهموم واللاحداث
حتى انزلقت في هواية الاختفاء ...
لكن ...مازال القلب عايشا حالة من الرضا بالقضاء بالقدر
نعم ...تلك صور من قلب اصابه الوجع .... فقد قضى ايامه في داخل صومعه الحياة ....
اشبه بالملحمة ... ملحمة العمر
نعم ملحمة العمر التى لطالما بنينا بنيان من الامل والتفائل لكن سرعان ماتمتد يد غريبه غربه الياس لتقلي به في هاوية المستحيل... فيموت الامل موت المشاعر ...
ها أنا ....اقلب لكم صفحه من صفحات الماضي
.
.
بعد طول الزمان ....الذي مر عليهاا
بعدما اصفر لونها وتراكم التراب عليها
.
.
ها أنا.. ..أنبش الذكريات
أزيل عنها تراب القبر
ارفع عنها الاكفان
لتعود لي ايامي الماضية ..كأنها وليدة هذه اللحظة
.
.
للمرة الف
أجد نفسي..
على قارعة الحزن....
مبتورة اللسان .
وعلامة استفهام بقدر حزني..
ترسم وجه الحزن عندي..
والنقطة الكبرى في آخرها..
فقلبي لم يعد يحتمل ...تكرار هذا الهم
لو أن باب الحزن عندي يُنفى..او استطيع ان اغلقه
والقى بمفاتحه ...اعماق البحر
ولكن اعتدتُ.. ....ان يضيع حقي وبكل سهوله
.
.
ما أقسى عقارب الساعة عندما تلتمس بك لتفرغ مابداخلك ....فتجبرك على البوح ....
وكأنها تقول كفاكِ احتضان الألم ...
جَنحتُ بذاكرتي لأيامي الممزوجة بالأمنيات والتي سُفكت بالتحقق
..... وحُكم عليها بالإعدام بتهمة التسلل الى ذالك القلب المشطور ألما ...
المليء ...بأوجاع لاتندمل حتى بالانهيار....
,,,أبت أبجدياتي أن تصمت ... أمام محابر حزني ...لينساب من قلمي بوح يحمل غصات من الأنين
وكأني بأنثى ينهدم بعضها ...
لا أدري ... الحياة أصبحت لي كالطلاسم ,,, لا افهم شيء...
أصبحتُ في غموض يسري ياخذني مع الرياح التحدي ,,, الى اين ومن سأتحدى !!!
متعبة انا ... موجوعة حد الاحتضار
اتعبتي طلاسيم الحياة ,,,, لم يعد ينفع البكاء ولا النحيب ,,,
ولا شيء من الأنين
أيا حسرة الروح اذا استولى وتجلى بها الآآآآه ....
أشعر إنني أصبحت أتلاشى وانحدر بحجم الوجع إلى قعر اللاوجود
يظل ذالك كله خربشة قلمي قام بدور القلم الحزين ....
منهكة انا ..... هل طابت لكم قهوتي.
.
.
تحت ضجيج الصمت
\\
/
همس السكون
.في ظلمة ليل دامس
.
سواد غطى العالم من حولي ...
لايضئ المكان سوى لمعان النجوم
مابين قلمي وجنوني ..
اروي مشهد بات اعتيادي في واقع مليئ بالهموم
في ظل انهزام الحرف .. وخيبة الامل
..ونزف الجروح التى مازلت ولا تزال تنثر ايام القلب حزنا والما
مسكين ذالك القلب عندما ادرك واقع اشبه بثورة نار لا تنطفئ
ثمة مشاعر واحاسيس عاشت داخل القلب انهارت من جراء تعاقب الهموم واللاحداث
حتى انزلقت في هواية الاختفاء ...
لكن ...مازال القلب عايشا حالة من الرضا بالقضاء بالقدر
نعم ...تلك صور من قلب اصابه الوجع .... فقد قضى ايامه في داخل صومعه الحياة ....
اشبه بالملحمة ... ملحمة العمر
نعم ملحمة العمر التى لطالما بنينا بنيان من الامل والتفائل لكن سرعان ماتمتد يد غريبه غربه الياس لتقلي به في هاوية المستحيل... فيموت الامل موت المشاعر ...
ها أنا ....اقلب لكم صفحه من صفحات الماضي
.
.
بعد طول الزمان ....الذي مر عليهاا
بعدما اصفر لونها وتراكم التراب عليها
.
.
ها أنا.. ..أنبش الذكريات
أزيل عنها تراب القبر
ارفع عنها الاكفان
لتعود لي ايامي الماضية ..كأنها وليدة هذه اللحظة
.
.
للمرة الف
أجد نفسي..
على قارعة الحزن....
مبتورة اللسان .
وعلامة استفهام بقدر حزني..
ترسم وجه الحزن عندي..
والنقطة الكبرى في آخرها..
فقلبي لم يعد يحتمل ...تكرار هذا الهم
لو أن باب الحزن عندي يُنفى..او استطيع ان اغلقه
والقى بمفاتحه ...اعماق البحر
ولكن اعتدتُ.. ....ان يضيع حقي وبكل سهوله
.
.
ما أقسى عقارب الساعة عندما تلتمس بك لتفرغ مابداخلك ....فتجبرك على البوح ....
وكأنها تقول كفاكِ احتضان الألم ...
جَنحتُ بذاكرتي لأيامي الممزوجة بالأمنيات والتي سُفكت بالتحقق
..... وحُكم عليها بالإعدام بتهمة التسلل الى ذالك القلب المشطور ألما ...
المليء ...بأوجاع لاتندمل حتى بالانهيار....
,,,أبت أبجدياتي أن تصمت ... أمام محابر حزني ...لينساب من قلمي بوح يحمل غصات من الأنين
وكأني بأنثى ينهدم بعضها ...
لا أدري ... الحياة أصبحت لي كالطلاسم ,,, لا افهم شيء...
أصبحتُ في غموض يسري ياخذني مع الرياح التحدي ,,, الى اين ومن سأتحدى !!!
متعبة انا ... موجوعة حد الاحتضار
اتعبتي طلاسيم الحياة ,,,, لم يعد ينفع البكاء ولا النحيب ,,,
ولا شيء من الأنين
أيا حسرة الروح اذا استولى وتجلى بها الآآآآه ....
أشعر إنني أصبحت أتلاشى وانحدر بحجم الوجع إلى قعر اللاوجود
يظل ذالك كله خربشة قلمي قام بدور القلم الحزين ....
منهكة انا ..... هل طابت لكم قهوتي.