ترشيح الناقد الفلسطيني عزالدين شلح عضو لجنة تحكيم في مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بالمغرب
ترشيح الناقد الفلسطيني عزالدين شلح عضو لجنة تحكيم في مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بالمغرب
كتب حسن دوحان :
رُشح الناقد السينمائي الفلسطيني عزالدين شلح عضواً للجنة التحكيم في مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بمدينة أزرو في المغرب، وهي الدورة العاشرة والتي تبدأ في 24-27 يوليو 2008.
ومن الجدير ذكره بأنه سيعلن قريباً عن انطلاق الفعاليات والبدء باستلام الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة التي ستشارك من كل الأقطار العربية، والبرنامج المعد للمهرجان.
وأن إدارة المهرجان عملت على وضع برنامج ضمن الفعاليات خاص بالأفلام الفلسطينية ستعرض بالمهرجان.
ويعد الكاتب والناقد عز الدين شلح من الكتاب النشيطين في مجال النقد السينمائي ويعد ذاته لمناقشة أطروحة الماجستير في السينما الفلسطينية خلال الأيام القادمة، وهو شخصية خلافية تكاد تظهر بصماتها في العديد من المواقع الالكترونية، ويعمل حالياً على إنجاز كراس في فن السيناريو، ولا يزال يحارب منذ مطلع التسعينيات من أجل سينما فلسطينية صافية.
وقد عمل على إنجاز العديد من الأعمال البصرية، إن كان على صعيد الدراما أو الوثائقي، وقد وصفه ذات يوم الشاعر أحمد دحبور بأن السينما تجري في عروقه ونحن نؤكد ذلك.
ترشيح الناقد الفلسطيني عزالدين شلح عضو لجنة تحكيم في مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بالمغرب
كتب حسن دوحان :
رُشح الناقد السينمائي الفلسطيني عزالدين شلح عضواً للجنة التحكيم في مهرجان العالم العربي للفيلم القصير بمدينة أزرو في المغرب، وهي الدورة العاشرة والتي تبدأ في 24-27 يوليو 2008.
ومن الجدير ذكره بأنه سيعلن قريباً عن انطلاق الفعاليات والبدء باستلام الأفلام الروائية والوثائقية القصيرة التي ستشارك من كل الأقطار العربية، والبرنامج المعد للمهرجان.
وأن إدارة المهرجان عملت على وضع برنامج ضمن الفعاليات خاص بالأفلام الفلسطينية ستعرض بالمهرجان.
ويعد الكاتب والناقد عز الدين شلح من الكتاب النشيطين في مجال النقد السينمائي ويعد ذاته لمناقشة أطروحة الماجستير في السينما الفلسطينية خلال الأيام القادمة، وهو شخصية خلافية تكاد تظهر بصماتها في العديد من المواقع الالكترونية، ويعمل حالياً على إنجاز كراس في فن السيناريو، ولا يزال يحارب منذ مطلع التسعينيات من أجل سينما فلسطينية صافية.
وقد عمل على إنجاز العديد من الأعمال البصرية، إن كان على صعيد الدراما أو الوثائقي، وقد وصفه ذات يوم الشاعر أحمد دحبور بأن السينما تجري في عروقه ونحن نؤكد ذلك.