مؤهل للحب
وأنا أستنشق الهواء العليل .. وأسمع خرير المياه الهادئة .. !
راودتني نفسي أن أتأمل في من حولي ... !
فنظرت نظرة إعجاب ... فإذا بكل حبيب مع حبيبته ... !
أجدهم غارقون في نهر الحب وذائبون في نشوة العشق ... !
الله واكبر كيف الحب ... ! وكيف العشق ... !
هل الحب ابتكار ... أم اختراع ... !
وأنا أستنشق الهواء العليل .. وأسمع خرير المياه الهادئة .. !
راودتني نفسي أن أتأمل في من حولي ... !
فنظرت نظرة إعجاب ... فإذا بكل حبيب مع حبيبته ... !
أجدهم غارقون في نهر الحب وذائبون في نشوة العشق ... !
الله واكبر كيف الحب ... ! وكيف العشق ... !
هل الحب ابتكار ... أم اختراع ... !
وأصبحت حائراً في أمري ... !
وفجأة !! سألت نفسي .. هل أنا مؤهل للحب !؟
فكان الجواب أسرع من السؤال ... نعم أنا مؤهل للحب .. !
ولكن ... ؟
هل التي سأحبها هل ستكون مؤهلة للحب .. ؟
هل ستكون قادرة على ارضاء حبي ... ؟
وهل ستعانق خيالي المدجج بالعواطف دون عناء ... ؟
وهل ستقبّل حنان شوقي دون ملل ... ؟
أم أنها ستلفظ كلمة ( أحبك ) دون أن تناجي مشاعري .. ؟