في سكون الليل جلستُ بين أحزاني والأماني
في هذه اللحظات تخرج الكلمات الصادقه
من قلب صادق بدون تلوين او تلحين
وقلم يسير تاركاً وراءه سطور
تائه لا يعرف أين الطريق
ها قد إنتصف الليل وخيم الهدوء على كل ما يحيط بي
فتراني جالساً وحيداً بلا صديق أو حبيب
الافكار ضائعه سوى الافكار التي في مخيلتي
والتي تبحث عن طريقها للوصول اليكِ
الافكار كثيره والامنيات أحلم بها وبالرغم من ذلك
فانا لا أعرف ماذا أكتب ومن اين أبدأ
ماذا عساني أقول وقد فرت الروح ولم يبقى إلا الجسد
وقد أصبح خالياً لا معنى له
وماذا أكتب وانتِ مثل النسمه تهبطي في مكان وترحلي الى آخر
تمنيتكِ معي
تمنيت ان اخُاطبكِ
تمنيت ان أشعر بكِ
ماذا دهاني أشعر...
أشعر باني لا اعرف اين انا .... وماذا اريد
فأغمضتُ عيناي وطأطأتُ راسي وتأملتُ الماضي
فبدأ شريط الاحداث يتحرك أمامي من تلقاء نفسه
شعرت بأنكِ حولي
شعرت بدفء عينكِ يغمرني
فانسابت مني الكلمات و كأنني نبتةٌ في صحراء شديدة الجفاف
تكاد ان تموت بسبب النسيان
فأمرَ الرحمن فنزلت عليها قطرات من الندى من دموع عيني
فدبت بها الروح مرةً اخرى
فبدأت الكلمات تخرج من قلبي بكل مافيه لكِ من
إحساس صادق
ولهفة محب
وحنان عاشق
آآآآآآآآآاهٍ يـاحبيبتي لو تدرين كم أحبكِ
بل لو تدرين كم اعشقكِ
انتِ ... انتِ النور الذي يضيىء لي عتمة دربي
بل انتِ الغطاء الذي اشعر من خلاله بأمان
أبعث إليكِ بأشواقي ..
وأهمس لكِ بحنيني و آهاااااااتي
آاااهٍ من اهااااات
لو تعلمين ماذا فعلت بي الاهاااااات
لكنّ آهاااااااات بُعدكِ أصعب وأصدق
شكوت بُعدكِ للأمال و رجوتها أن تأخذ إليكِ حبي والحرمان
ياليتني شاعر لكنت سطرتُ لكِ اجمل المشاعر
لكن سوف ارضيكِ....
سوف ارضيكِ بروحي فـاطلبيها
فستخرج محملةً بالحب
وستضمكِ باحلى الزهور والورد
يا من ازاحت عني كل المتاعب
حـبـيـبـتــي
ها انا أقف أمام صورتكِ فأرى أمامي
عينان ملأها الحنين والحنان
وكم من ليالٍ غفت عيناي وهي تحتضن صورتكِ
فتساقطت الدموع فوق اوراقي فأصبحت باهته
أمام روعة وسحر كلمات عينيكِ
وتوقف القلم عن السيلان
ففتحت عيناي ورفعت رأسي الى السماء
واستغفرتُ الرحمن
وسألتهُ أن يجمعني بكِ في أعلى الجِنان
في هذه اللحظات تخرج الكلمات الصادقه
من قلب صادق بدون تلوين او تلحين
وقلم يسير تاركاً وراءه سطور
تائه لا يعرف أين الطريق
ها قد إنتصف الليل وخيم الهدوء على كل ما يحيط بي
فتراني جالساً وحيداً بلا صديق أو حبيب
الافكار ضائعه سوى الافكار التي في مخيلتي
والتي تبحث عن طريقها للوصول اليكِ
الافكار كثيره والامنيات أحلم بها وبالرغم من ذلك
فانا لا أعرف ماذا أكتب ومن اين أبدأ
ماذا عساني أقول وقد فرت الروح ولم يبقى إلا الجسد
وقد أصبح خالياً لا معنى له
وماذا أكتب وانتِ مثل النسمه تهبطي في مكان وترحلي الى آخر
تمنيتكِ معي
تمنيت ان اخُاطبكِ
تمنيت ان أشعر بكِ
ماذا دهاني أشعر...
أشعر باني لا اعرف اين انا .... وماذا اريد
فأغمضتُ عيناي وطأطأتُ راسي وتأملتُ الماضي
فبدأ شريط الاحداث يتحرك أمامي من تلقاء نفسه
شعرت بأنكِ حولي
شعرت بدفء عينكِ يغمرني
فانسابت مني الكلمات و كأنني نبتةٌ في صحراء شديدة الجفاف
تكاد ان تموت بسبب النسيان
فأمرَ الرحمن فنزلت عليها قطرات من الندى من دموع عيني
فدبت بها الروح مرةً اخرى
فبدأت الكلمات تخرج من قلبي بكل مافيه لكِ من
إحساس صادق
ولهفة محب
وحنان عاشق
آآآآآآآآآاهٍ يـاحبيبتي لو تدرين كم أحبكِ
بل لو تدرين كم اعشقكِ
انتِ ... انتِ النور الذي يضيىء لي عتمة دربي
بل انتِ الغطاء الذي اشعر من خلاله بأمان
أبعث إليكِ بأشواقي ..
وأهمس لكِ بحنيني و آهاااااااتي
آاااهٍ من اهااااات
لو تعلمين ماذا فعلت بي الاهاااااات
لكنّ آهاااااااات بُعدكِ أصعب وأصدق
شكوت بُعدكِ للأمال و رجوتها أن تأخذ إليكِ حبي والحرمان
ياليتني شاعر لكنت سطرتُ لكِ اجمل المشاعر
لكن سوف ارضيكِ....
سوف ارضيكِ بروحي فـاطلبيها
فستخرج محملةً بالحب
وستضمكِ باحلى الزهور والورد
يا من ازاحت عني كل المتاعب
حـبـيـبـتــي
ها انا أقف أمام صورتكِ فأرى أمامي
عينان ملأها الحنين والحنان
وكم من ليالٍ غفت عيناي وهي تحتضن صورتكِ
فتساقطت الدموع فوق اوراقي فأصبحت باهته
أمام روعة وسحر كلمات عينيكِ
وتوقف القلم عن السيلان
ففتحت عيناي ورفعت رأسي الى السماء
واستغفرتُ الرحمن
وسألتهُ أن يجمعني بكِ في أعلى الجِنان