لصَوتك بَحَة أَنِيْن ثَائِر
كُنْتي تُتَمِتْمي بِعِبَارات لا أفَقُه مَعنَاها
أنُظَر إلَيك ,, أتَأمَل مَلامِح وجَهَك
أَنجَرفَ في سواحِلَ عينيْك
فَأشُعرَ بِعِنَاق روحَك الطَاهِرة
أحَسَسْت ولـ / أوَل مَرةٍ بـ / الأمَــــــــــان
لم أكُن أعَلَم بـ/ أنَنْي الَليَلة ساقَتَربَ منك
لأحَتَضِن اللَيَل مَعَك
لَم أُدِركَ حقِيَقة الحُلم
فَكُل أَصَابِع الوَقْتِ كَانَـت تَرُمُقَني
تُشير إلي بِالرَحِيل
بَعد أن ألهَمَتْني بِلـقَــاء آخَر
تَقُوَدَنِي قَدَمَاي إليَك
يُشَاكِسُنِي عَقِلْي فَأسَكِـــتَـــه
لــ أسَمَع نِدَاء قَلِبِي
فَأَجِدَه أَمَامِي ..
و كَأنَه عَالمً رَأيَتَه فِي عَيِنَ الحُلِم
تَلَتَحِفهُ كُثَبَان الإشِتِيَاق
تَرَاقَصَتْ مَوجَاتُ الحُزَنٍ
لــ تَتْحَول إلى فَرَحً
أرَاك أمَامِي و بَينَ ذِرَاعَــي
تَـحـتَـسِـيْ أنْفَاسِيْ .. تَتَرَاقَصُي بِخُطُوَاتِيْ ..
و تَرْتَعِشُي خَجَلًآ مِنْ نَظَرَاتِيْ ..
يَا مَن تَلتَحِفي ما بين أَضَلُعِي
مَخُمُوَر أَنَا بك
رَقَصَةً أَخَذَتنِي بَعِيَداً
أنِتَشَلَتْنِي مِن أَحَزَانِي
أدَخَلَتْ الفَرَح الذَي إِفَتْقَدَتَه إلى قَلِبِي
لــ يَعِزَف بِأَضُلُعِي لَحَناً لَه وَحَدَه
يَا مَن تَفَتَرِشَي حُضُنِي
مَسُحُوَر أَنَا بِكَ
إِرِتِيَاحً غَرِيِبً هَذَاَ الَذِي تُكَبلُيني بِه
إِرِتِيَاَحً يُهِديِنَي كُلَ شَئ .. و أي شَئ
يَصَنَعُ لي عُطُورَاً لا يتعَطَرُ بِهَا رجل سِوَاي ..
مَوعِدْي مَعَكَ دَافِئ
لا يُخَدْشُ مَلاَمِحِي ..
مَوعِدْي مَعَكَ يُهِديِنِي كُلَ شَئ .. و أي شَئ
إِحِسَاس جَمِيَل هَذا الَذْي يَربُطَنِي بكـ
إِحِسَاساً يَمَنَحُك كُلَ شَئ .. و أي شَئ
يَبِني بِقَلَبُك قَصَرَاً .. لا يَسُكُنَه رجل سِوَاَي
مَوعِدْي مَعَكَ حَالَم
لا يُتْعِبُ عَقِلَي ..
مَوعِدْي مَعَكَ يَمَنَحُك كُلَ شَئ .. و أي شَئ
جِنةُ مِنْ ضوء
تَتَرَائىَ بِعَيِنَيْكـ
تُعَلِمُنِي بِأنَ للِقَــاءِ بَقِية
بِك يــا أنْقَى يَاسَمِيْنَةْ ..
وَ إِحِسَاَسً غَرِيْب
يُخيفْ الفَرحَه دَاَخِلِي يُنَبِؤهَا بِأنهَا تَحتَضرْ
؛
؛
؛
؛
جِنةُ مِنْ ضوء
تَتَرَائىَ بِعَيَنَيْكـَ
تُعَلِمُنِي بِبَقاءً لا مَجالْ لَهُ بِأن يَنتَهي
وَ بِلِـقَــاءً سَيَتَجَدَد بكَ يَا أعْذَبُ لَحْنً
و إِحِسَاساً جَمِيَل
يُخفِي الحَزَن دَاَخِلِي يُنَبِؤه بِأنَه يَحَتَضِر
سَتكُون أَنتي نُجُومِي
لــ تُضِيء سمَائِي
سَتكُون أَنتي غُيُومهَا المُحَملَه بِأمَطَار الَمحَبة
لــ تَهْطِلُ وتُبَلِّلُ اَطرْاَفَ حُبِنا
ليَرَتوي دَائمَــاً ... فـ يَكُبَر مَعَنـَا
،
،
،
،دِفء يَدَيك يَعْبَثُ بِأنْفَاسِيْ
و يَجَعَلُني أسَتَنشق بك الأحَلاَم
سَتَكُونِي المرأة التي أَحَيا و أَمُوتَ لأَجِلِها
فَأَنَا ذلك الفَارسُ المَخمُور بِعِشْقِك
و أنْتي وَردَةً تَنَضَحَ جَمَالًا ..
لِذا سَتَكُوني قَمَرًا فِيْ سَمَاء مَنَامِيْ
وسأهْمِسُ فِيْ أذُنَيْك بِصَوتٍ دَافِئ أنِّيْ أُحبك
أنِّيْ أُحبك
كُنْتي تُتَمِتْمي بِعِبَارات لا أفَقُه مَعنَاها
أنُظَر إلَيك ,, أتَأمَل مَلامِح وجَهَك
أَنجَرفَ في سواحِلَ عينيْك
فَأشُعرَ بِعِنَاق روحَك الطَاهِرة
أحَسَسْت ولـ / أوَل مَرةٍ بـ / الأمَــــــــــان
لم أكُن أعَلَم بـ/ أنَنْي الَليَلة ساقَتَربَ منك
لأحَتَضِن اللَيَل مَعَك
لَم أُدِركَ حقِيَقة الحُلم
فَكُل أَصَابِع الوَقْتِ كَانَـت تَرُمُقَني
تُشير إلي بِالرَحِيل
بَعد أن ألهَمَتْني بِلـقَــاء آخَر
تَقُوَدَنِي قَدَمَاي إليَك
يُشَاكِسُنِي عَقِلْي فَأسَكِـــتَـــه
لــ أسَمَع نِدَاء قَلِبِي
فَأَجِدَه أَمَامِي ..
و كَأنَه عَالمً رَأيَتَه فِي عَيِنَ الحُلِم
تَلَتَحِفهُ كُثَبَان الإشِتِيَاق
تَرَاقَصَتْ مَوجَاتُ الحُزَنٍ
لــ تَتْحَول إلى فَرَحً
أرَاك أمَامِي و بَينَ ذِرَاعَــي
تَـحـتَـسِـيْ أنْفَاسِيْ .. تَتَرَاقَصُي بِخُطُوَاتِيْ ..
و تَرْتَعِشُي خَجَلًآ مِنْ نَظَرَاتِيْ ..
يَا مَن تَلتَحِفي ما بين أَضَلُعِي
مَخُمُوَر أَنَا بك
رَقَصَةً أَخَذَتنِي بَعِيَداً
أنِتَشَلَتْنِي مِن أَحَزَانِي
أدَخَلَتْ الفَرَح الذَي إِفَتْقَدَتَه إلى قَلِبِي
لــ يَعِزَف بِأَضُلُعِي لَحَناً لَه وَحَدَه
يَا مَن تَفَتَرِشَي حُضُنِي
مَسُحُوَر أَنَا بِكَ
إِرِتِيَاحً غَرِيِبً هَذَاَ الَذِي تُكَبلُيني بِه
إِرِتِيَاَحً يُهِديِنَي كُلَ شَئ .. و أي شَئ
يَصَنَعُ لي عُطُورَاً لا يتعَطَرُ بِهَا رجل سِوَاي ..
مَوعِدْي مَعَكَ دَافِئ
لا يُخَدْشُ مَلاَمِحِي ..
مَوعِدْي مَعَكَ يُهِديِنِي كُلَ شَئ .. و أي شَئ
إِحِسَاس جَمِيَل هَذا الَذْي يَربُطَنِي بكـ
إِحِسَاساً يَمَنَحُك كُلَ شَئ .. و أي شَئ
يَبِني بِقَلَبُك قَصَرَاً .. لا يَسُكُنَه رجل سِوَاَي
مَوعِدْي مَعَكَ حَالَم
لا يُتْعِبُ عَقِلَي ..
مَوعِدْي مَعَكَ يَمَنَحُك كُلَ شَئ .. و أي شَئ
جِنةُ مِنْ ضوء
تَتَرَائىَ بِعَيِنَيْكـ
تُعَلِمُنِي بِأنَ للِقَــاءِ بَقِية
بِك يــا أنْقَى يَاسَمِيْنَةْ ..
وَ إِحِسَاَسً غَرِيْب
يُخيفْ الفَرحَه دَاَخِلِي يُنَبِؤهَا بِأنهَا تَحتَضرْ
؛
؛
؛
؛
جِنةُ مِنْ ضوء
تَتَرَائىَ بِعَيَنَيْكـَ
تُعَلِمُنِي بِبَقاءً لا مَجالْ لَهُ بِأن يَنتَهي
وَ بِلِـقَــاءً سَيَتَجَدَد بكَ يَا أعْذَبُ لَحْنً
و إِحِسَاساً جَمِيَل
يُخفِي الحَزَن دَاَخِلِي يُنَبِؤه بِأنَه يَحَتَضِر
سَتكُون أَنتي نُجُومِي
لــ تُضِيء سمَائِي
سَتكُون أَنتي غُيُومهَا المُحَملَه بِأمَطَار الَمحَبة
لــ تَهْطِلُ وتُبَلِّلُ اَطرْاَفَ حُبِنا
ليَرَتوي دَائمَــاً ... فـ يَكُبَر مَعَنـَا
،
،
،
،دِفء يَدَيك يَعْبَثُ بِأنْفَاسِيْ
و يَجَعَلُني أسَتَنشق بك الأحَلاَم
سَتَكُونِي المرأة التي أَحَيا و أَمُوتَ لأَجِلِها
فَأَنَا ذلك الفَارسُ المَخمُور بِعِشْقِك
و أنْتي وَردَةً تَنَضَحَ جَمَالًا ..
لِذا سَتَكُوني قَمَرًا فِيْ سَمَاء مَنَامِيْ
وسأهْمِسُ فِيْ أذُنَيْك بِصَوتٍ دَافِئ أنِّيْ أُحبك
أنِّيْ أُحبك