بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تختلف ردود أفعال الناس إذا ما صادفهم أمر عجيب يدعو للدهشة، فالبعض يصيح:غير معقول!والبعض يقول:رائع أو مدهش أو مستحيل.
والأكثر غرابة أن تجدمَن تتسع عيناه دهشة قائلاً(واو)!هذا بالإضافة إلى مَن يطلق صفير دهشة أو يضرب كفاً بكف...إلى غير ذلك من الأقوال والأفعال.
أما المؤمن فإنه متميز في كل شئ حتى في ردود أفعاله فإنه حينما يرى شيئاً غريباً أو يسمع شيئاً عجيباً فإنه لايزيد عن التسبيح والتكبير،يسبح قائلاً: سبحان اللهأويكبر قائلاً: الله أكبر والتسبيح والتكبير معناهما:تعظيم الله وتنزيهه من السوء.
الحرص على التسبيح والتكبير عند التعجب أو عند حدوث أمر عظيم فيه تدريب للسان على ذكر الله فلا شك أننا نرى كل يوم كثيراً من الأشياء العجيبة والغريبة وفي كل مرة نقول: سبحان الله أو الله أكبر.
كان رسول الله يسبح في مثل تلك الأمور فحينما ذهبت أم المؤمنين (صفيةبنت حُيي)زوج رسول الله لزيارته وهو معتكف في المسجدثم قامت استعداداً للانصراف قام معها رسول الله حتى وصلت باب المسجد.
مر عليهما رجلان من الأنصار قالا للنبي:السلام عليكم ثم مضى الإثنان مسرعين فقال لهما(على رِِسْلِكُمَا)..أي تَمَهَلا ثم أخبرهما أنها زوجته صفية رضي الله عنها.
تأثر الرجلان تأثراً شديداً، حيث أنه لا ينبغي للمسلم أن يسئ الظن برسول الله فكيف عبَّرا عن ذلك؟ قالا: سبحان الله يارسول الله.
فبين لهما رسول الله الحكمة في ذلك فقال(إن الشيطان يجري من ابن آدم مبلغ الدم،وإني خشيت أن يقذف في قلوبكم).
والأكثر غرابة أن تجدمَن تتسع عيناه دهشة قائلاً(واو)!هذا بالإضافة إلى مَن يطلق صفير دهشة أو يضرب كفاً بكف...إلى غير ذلك من الأقوال والأفعال.
أما المؤمن فإنه متميز في كل شئ حتى في ردود أفعاله فإنه حينما يرى شيئاً غريباً أو يسمع شيئاً عجيباً فإنه لايزيد عن التسبيح والتكبير،يسبح قائلاً: سبحان اللهأويكبر قائلاً: الله أكبر والتسبيح والتكبير معناهما:تعظيم الله وتنزيهه من السوء.
الحرص على التسبيح والتكبير عند التعجب أو عند حدوث أمر عظيم فيه تدريب للسان على ذكر الله فلا شك أننا نرى كل يوم كثيراً من الأشياء العجيبة والغريبة وفي كل مرة نقول: سبحان الله أو الله أكبر.
كان رسول الله يسبح في مثل تلك الأمور فحينما ذهبت أم المؤمنين (صفيةبنت حُيي)زوج رسول الله لزيارته وهو معتكف في المسجدثم قامت استعداداً للانصراف قام معها رسول الله حتى وصلت باب المسجد.
مر عليهما رجلان من الأنصار قالا للنبي:السلام عليكم ثم مضى الإثنان مسرعين فقال لهما(على رِِسْلِكُمَا)..أي تَمَهَلا ثم أخبرهما أنها زوجته صفية رضي الله عنها.
تأثر الرجلان تأثراً شديداً، حيث أنه لا ينبغي للمسلم أن يسئ الظن برسول الله فكيف عبَّرا عن ذلك؟ قالا: سبحان الله يارسول الله.
فبين لهما رسول الله الحكمة في ذلك فقال(إن الشيطان يجري من ابن آدم مبلغ الدم،وإني خشيت أن يقذف في قلوبكم).