من طرف رميو عرباوى الأربعاء 26 ديسمبر 2007, 3:52 pm{ظنـنـتُ الـحـب ســـهـــلاً }ظـننـت أن الحـب سـهــلاً ـ فـلــما جـربـتـه عـلـمـت أنـه مـثـل الـنـار
ظـاهـرهـا مـضيـئ وبـاطـنـهـا مـلـتـهـبَ وحــارق .
ظـنـنـت أن الحـب بـحـراً أسـتـطـع خـوضـة بـغـيـر قـــارب
فـلمـا نـزلــت بـحـرك عـلـمـت أنــه ضحـلُُ وغـــارق .
ظـنـنـت أن الحـب بـسـتـانـاً ، فـلــمـا نــزلــت بـسـتــان حـبـــك وجـدتــه
مـزروع بـالاشـواك ونـسيـمـه أعـصـار وزهـوره عــوالـق.
ظنـنـت أنـي وجـدت الـقـلـب الــذي يـنبـض بــالاشــواق ويـتـمـنـي الحنـيـن
ولكـننـي وجـدت القـلب ينـبـض بـالـخيـانــة ويـتـمـنـي الـفــراق .
فــوااااحســرتــاه علي العـمر الفــائـت وعـلي الـفـرح البــاهـت وعلي الحب الضائـع.
فلـمـاذا يـا قـلـبـي احـبـبـت ســراب ؟!
لـمـاذا يـا قـلـبـي أذقـت العـذاب ؟
لمـاذا كـان الحب كـالـعـمـر يـنـتـظـر الـفـراق ؟
لمـاذا تحـول الـفـرح إلي الدمــع يـمـوت فـي الأحـداق ؟
فمـا الـذي دعـي الحـب يـنـتـحـر فـي بـحـور غـراق
لمـاذا تـحـولـت جنـتـك إلي نـار وحـبـك إلي مـرار ونسـيـمـك إلـي إعـصـار ؟
أهـذه نـهـايـة كـل حـب أم أن حبـي قـصـتـه دامـيـةُ مـن الـبــدايـــــة
هــل الاصـــل هــو الحــب أم أن الحـــب بـلا أصـلٍ ،،، كـالـراوي بـلا حـكـــايــة
ظـاهـرهـا مـضيـئ وبـاطـنـهـا مـلـتـهـبَ وحــارق .
ظـنـنـت أن الحـب بـحـراً أسـتـطـع خـوضـة بـغـيـر قـــارب
فـلمـا نـزلــت بـحـرك عـلـمـت أنــه ضحـلُُ وغـــارق .
ظـنـنـت أن الحـب بـسـتـانـاً ، فـلــمـا نــزلــت بـسـتــان حـبـــك وجـدتــه
مـزروع بـالاشـواك ونـسيـمـه أعـصـار وزهـوره عــوالـق.
ظنـنـت أنـي وجـدت الـقـلـب الــذي يـنبـض بــالاشــواق ويـتـمـنـي الحنـيـن
ولكـننـي وجـدت القـلب ينـبـض بـالـخيـانــة ويـتـمـنـي الـفــراق .
فــوااااحســرتــاه علي العـمر الفــائـت وعـلي الـفـرح البــاهـت وعلي الحب الضائـع.
فلـمـاذا يـا قـلـبـي احـبـبـت ســراب ؟!
لـمـاذا يـا قـلـبـي أذقـت العـذاب ؟
لمـاذا كـان الحب كـالـعـمـر يـنـتـظـر الـفـراق ؟
لمـاذا تحـول الـفـرح إلي الدمــع يـمـوت فـي الأحـداق ؟
فمـا الـذي دعـي الحـب يـنـتـحـر فـي بـحـور غـراق
لمـاذا تـحـولـت جنـتـك إلي نـار وحـبـك إلي مـرار ونسـيـمـك إلـي إعـصـار ؟
أهـذه نـهـايـة كـل حـب أم أن حبـي قـصـتـه دامـيـةُ مـن الـبــدايـــــة
هــل الاصـــل هــو الحــب أم أن الحـــب بـلا أصـلٍ ،،، كـالـراوي بـلا حـكـــايــة
