ذاك الرجل الذي إمتلأ وجهه بالألوان وخط له اللون الأحمر إبتسامة لاتغيب
تلك الملابس المميزة والقبعة الطويلة ذات الألوان المبهجة والشرائط المتطايرة
وحين تراه قد تباغتك إبتسامة وإن لم يصدر منه شيء يدعو لها
فقط لأن صُنع الإبتسامة هي ميزته التي يتفنن للوصول إليها بشتى الطرق والتصرفات
هذا هو ><>< المهرج ><><
فهل فكرت يوماً أن تلعب دوره؟
لا تتسرع في الإجابة .. لأنني سأعيد صياغة سؤالي
بينما كنت أسير في أحد المراكز التجارية
كان يعاكسني في الإتجاة ذاك المهرج بهيئته المعروفة
والتي تميزة .. ورغم كثرة الألوان التي إعتلت وجهه
لم تستطع أبداً أن تواري خلفها حزنة وآلامه
لا أدري كيف سمحت لعيناي أن تحملق فيه دون رادع
وكيف أطلقت العنان لفكري في محاولةٍ لإختراق فكره الذي بدا شارداً
وحين تجاوزته .. شعرت بإختناق الدمع داخلي
تلك الملابس المميزة والقبعة الطويلة ذات الألوان المبهجة والشرائط المتطايرة
وحين تراه قد تباغتك إبتسامة وإن لم يصدر منه شيء يدعو لها
فقط لأن صُنع الإبتسامة هي ميزته التي يتفنن للوصول إليها بشتى الطرق والتصرفات
هذا هو ><>< المهرج ><><
فهل فكرت يوماً أن تلعب دوره؟
لا تتسرع في الإجابة .. لأنني سأعيد صياغة سؤالي
بينما كنت أسير في أحد المراكز التجارية
كان يعاكسني في الإتجاة ذاك المهرج بهيئته المعروفة
والتي تميزة .. ورغم كثرة الألوان التي إعتلت وجهه
لم تستطع أبداً أن تواري خلفها حزنة وآلامه
لا أدري كيف سمحت لعيناي أن تحملق فيه دون رادع
وكيف أطلقت العنان لفكري في محاولةٍ لإختراق فكره الذي بدا شارداً
وحين تجاوزته .. شعرت بإختناق الدمع داخلي
><><من رؤية مهرج><><
كلنا تذوقنا من مرارة هذه الحياة ولوعاتها
وكثير منا يحمل في بواطن قلبه جراحاً لازال نزفها ندياً
وألمها في الأعين يتراءا جلياً
ولكننا مع كل ذلك نسعى أن لايرى أحبائنا منا إلا السعادة
التي نجتهد في سبيل إظهارها لهم .. لنرى إنعكاس صورتها عليهم
وإن كانت حقيقتها كحقيقة إبتسامة المهرج الثابتة
وربما كان أحبائنا .. مثلنا أيضاً
فهل يعني هذا .. أننا نلعب في هذه الحياة دور المهرج؟!
.... الإجابة أنتظرها من نزف أقلامكم ....
خالص محبتي .. ووافر إحترامي
لست كل من يقف وراء الستارحزينا
لست كل من يقف وراء الستارحزينا
وليست كل من يبتسم سعيد