اثبتت الدراسات الوثائقية.. والابحاث العلمية.. ان توت غنخ امون.. الملك الفرعونى الميمون
لم يمت مقتولا او مسموما فى الاكل .. وانما مات فى حادثة موتوسيكل " وكان فى نزهة مع بعض الكهنة والامراء والاميرات.. للسنكحة فى سباق بالمتسوكلات .. عند صحراء الاهرام.. فخبطه اتوبيس من اتوبيسات النقل العام..
اما الملكة حتشبسوت .. وكانو يداعونها باسم (تيت توت) فلم تمت مقتولة فى حادث على يد تحتمس الثالث..
لكنها ماتت وا أسفاه.. فى مستشفى (عوضنا على الله)عندما ذهبت يوما بالتوك توك ..لاجراء عملية نيولوك..
مع نفخ شفايف وكحت وصنفرة .. على سبيل المنظرة ..وبعد ان شربت عصير التانج ..اخذت حقنة البنج..
فراحت فى غيبوبة ولم تمت لثلاثة اعوام ..فقال تحتمس:(والنبى ده حرام) واصدر امره بالاعدام ..
لترتاح حتشبسوت..من وضعها بين الحياة والموت..اما الملكة نفرتيتى ..فقد ذبحها ابنها تيتى .زلانها ذهبت لتعمل
فيديو كليب ..وهى تلبس المينى جيب..وبعدها وجد صورتها شبه عارية..يتبادلها رعااع المدينة والبادية..على اجهزة المحمول ..مع تعليقات لا تليق بالاخلاق الاصول ولما فاحت الريحة وانتشرت الفضيحة ..والشائعات المريبة
فى منف وطيبة قرر قتلها..ولم يرافف بها ..عفوا عزيزى المقطع عزيزتى المقطعة الطيف..ليست هذه تخاريف
ولكن اصابنى الزهايمر السخيف ..فاخذت اخلط اخبار المعاصرين..باخبار قدماء المصريين .
مع خالص اعتذارى
لتوت وحتشبسوت ونفرتيتى الفاتنة وربنا يكفينا شر لعنة الفرعنة
.