هنا ياسيدة الوجع
اقف على اطلال صغيرتى
منازل مهجوره
وحدائق جذباء
وفرحة طفل مبتوره
هنا ياسيدتى
على اعتاب حزن دفين
وجرح ثورانه اليم
هنا ياسيدتى
يكون الوجع
فى ابهى حلله
,,,
,,
,
ياسيدة الوجع
هنا سأحكى لك قصتى
فأنا ذلك الطيف
الذى يتوارى خلف الاهات
وانا المنفى فى شيطنة حرفى
اتوه فى قفار الحاء
وتستسلم راياتى
عند نهاياة الباء
انا ياسيدتى
من خاصم الالم فى المى
ومن ابتكر حيلة الاه
عند وجعى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
مازال المى يعتصرنى
ومازالت العبره تستلهمنى
فتلك الدروب معتمه
وتلك المنافذ مقفله
فلا مخرج لى
سوى طريق نهايته يقتلنى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
وهاانا اعود لاكمل حكايتى
فمازال نبض المى يعتصرنى
انا هنا لاكتب اسطر منوجعى
فلا وطن يأوينى
ولا غربة تسلينى
ياملهمة وجعى
جفت تلك الينابيع
واعدمت مملكة فاتنتى
فما عاد شى يغرينى
,,,
..
ياسيدة الوجع
ساحدثك عن سيدة وجعى
تلك المدمنه على اهاتى
تلك المستعصيه بين كلماتى
علمتنى كيف اسطر حزنى
نبضا لتقرأنى
علمتنى كيف اجعل تلك الحروف
قواميس اضمها الى مملكتى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
يحكى ان هناك طفلا
قد فزع..
تعلم كيف يكتم اهاته
فى اعماقه ..
وبين حروف كلماته
قد توقف على وجعك
فثار وجعه ...
,,,
,,
ياسيدة الوجع
واى وجع يتغلغل داخلى الان
فعبارات الرحيل لاتكاد تفارقنى
ودمع الوداع يشحب نظرى
كانت بلسم جراحى
ونزف قلمى ..
وسبب ارتياحى
كل ماهناك يذكرنى بها
همساتها ..ابتسامتها
وحتى ذلك الوجع السخيف
كان وجعى لوجعها
ياسيدتى الثائره على نقاط المى
رويدا ..رويدا
فتلك الحروف قد انهكتنى
وحللتنى ..
فماعادت قدماى تستحملنى
ايتها الجروح الثائره
يامن اعدمت روحك الطاهره
بين همجية الحب
وقوانين الوفاء
فبحق خالق هذه السماء
ان لجرحى ثوران
يكاد يزلزلنى
,,,
,,
كانت هنا
تمسك بيدى
تجابه الحزن معى
واختفى جسدها مع خيوط الظلام
رحلت ..
ورحلت معها روحى
ولم يبقى الاجسدى
يامعذبتى
اتقنتى خطوات الرحيل
على صدرى
ياملهمتى
تلك الحروف طفقت من كتمانها
وثارت الجروح ..
لتحطم اركانها
,,,
,,
مازال لقلمى الف حكايه وحكايه
ومازال لحرفى نبض ليس له نهايه
جرحى ...
واااه من تلك الوشايه
فقد اصبحت معى فى كل مكان
حتى كان للكبرياء انتقام
,,,
,,
,
ومازال للوجع نبض ..
اقف على اطلال صغيرتى
منازل مهجوره
وحدائق جذباء
وفرحة طفل مبتوره
هنا ياسيدتى
على اعتاب حزن دفين
وجرح ثورانه اليم
هنا ياسيدتى
يكون الوجع
فى ابهى حلله
,,,
,,
,
ياسيدة الوجع
هنا سأحكى لك قصتى
فأنا ذلك الطيف
الذى يتوارى خلف الاهات
وانا المنفى فى شيطنة حرفى
اتوه فى قفار الحاء
وتستسلم راياتى
عند نهاياة الباء
انا ياسيدتى
من خاصم الالم فى المى
ومن ابتكر حيلة الاه
عند وجعى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
مازال المى يعتصرنى
ومازالت العبره تستلهمنى
فتلك الدروب معتمه
وتلك المنافذ مقفله
فلا مخرج لى
سوى طريق نهايته يقتلنى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
وهاانا اعود لاكمل حكايتى
فمازال نبض المى يعتصرنى
انا هنا لاكتب اسطر منوجعى
فلا وطن يأوينى
ولا غربة تسلينى
ياملهمة وجعى
جفت تلك الينابيع
واعدمت مملكة فاتنتى
فما عاد شى يغرينى
,,,
..
ياسيدة الوجع
ساحدثك عن سيدة وجعى
تلك المدمنه على اهاتى
تلك المستعصيه بين كلماتى
علمتنى كيف اسطر حزنى
نبضا لتقرأنى
علمتنى كيف اجعل تلك الحروف
قواميس اضمها الى مملكتى
,,,
,,
ياسيدة الوجع
يحكى ان هناك طفلا
قد فزع..
تعلم كيف يكتم اهاته
فى اعماقه ..
وبين حروف كلماته
قد توقف على وجعك
فثار وجعه ...
,,,
,,
ياسيدة الوجع
واى وجع يتغلغل داخلى الان
فعبارات الرحيل لاتكاد تفارقنى
ودمع الوداع يشحب نظرى
كانت بلسم جراحى
ونزف قلمى ..
وسبب ارتياحى
كل ماهناك يذكرنى بها
همساتها ..ابتسامتها
وحتى ذلك الوجع السخيف
كان وجعى لوجعها
ياسيدتى الثائره على نقاط المى
رويدا ..رويدا
فتلك الحروف قد انهكتنى
وحللتنى ..
فماعادت قدماى تستحملنى
ايتها الجروح الثائره
يامن اعدمت روحك الطاهره
بين همجية الحب
وقوانين الوفاء
فبحق خالق هذه السماء
ان لجرحى ثوران
يكاد يزلزلنى
,,,
,,
كانت هنا
تمسك بيدى
تجابه الحزن معى
واختفى جسدها مع خيوط الظلام
رحلت ..
ورحلت معها روحى
ولم يبقى الاجسدى
يامعذبتى
اتقنتى خطوات الرحيل
على صدرى
ياملهمتى
تلك الحروف طفقت من كتمانها
وثارت الجروح ..
لتحطم اركانها
,,,
,,
مازال لقلمى الف حكايه وحكايه
ومازال لحرفى نبض ليس له نهايه
جرحى ...
واااه من تلك الوشايه
فقد اصبحت معى فى كل مكان
حتى كان للكبرياء انتقام
,,,
,,
,
ومازال للوجع نبض ..