همسات عاشق ( احبك بكل الحروف)

شكرا

تسابيح ضوء
فتاة ورد تغزل الورد بمغزل قلب

عادةً ما يتأخرن النساء في الحضور ..

وسيدة هذا القلب .. امرأة .. مُختلفة .. هي الاستثناء الأجمل ..

تتأخر .. لـ تحضر مُبكراً .. وتغادر لـ تبقى كثيراً .. !!

تعرف جيداً .. أن المقاعد المتأخرة .. تعني أن لا أحد يجلس الخلف ..

وأن من يحتل المقعد الأخير في مسرح الذاكرة .. لا يُغادر فجأة .. !

هي من حولت انتصار الحزن .. لـ سلسلة هزائم .. !!

((د ))

دوم في القلب والبال

والروح ما ترضى البعد محال

سيب العشق يسري في دمي في الحال

وخلي المحبة والرضا بينا وما تقول شي في الخيال

((ر))
رصيف الامل

حيّز بين (( الواقع )) و (( الخيال ))

يسكنه المحتاج لـ (( مسكّن )) موضعي لـ (( ألم )) حاله المزمن .. !!

شمسه حارقه .. وأرضه قاسيه .. !!

ومع هذا فهو أرحم من الحاجه الى صديق لم يعد يسعك (( صدره )) ..

وأرحم من الجنوح الى (( أريكه )) وثيره ..

تصنعها (( مصلحه )) حاليه .. و(( منّه )) مستقبليه .. !!

على رصيف الأمل ..

تقتات (( الحاضر )) بتطلّع (( المستقبل )) ..

وتستفزع مستقبلك على جور حاضرك ..

أجمل مافيه .. أنك تجلس على قارعته لـ (( وحدك )) ..

لاتخشى سياط الألسن .. ولا رصاص الأعين ..

لأنه رصيف بلا (( مارّه )) .. !!

تطبخ (( الحلم )) في مرقة (( اخوه )) ..

تعاتب (( أمسك )) بلسان (( يومك )) لهدف تنشده في (( غدك )) .. !!

قناع (( الفرح )) الذي غطيّت به وجهك (( المتعب )) ..

كان أكبر جريمه أقترفتها بحق (( روحك )) ..

لأن الأنانيين الذين حولك .. لايقبلونك الا بقناعك ..

وهذه سنة العلاقه التي لايشيد اساسها من الروح لـ (( الروح )) .. !!

في أخر مره زرت فيها رصيفي هذا ..

وجدته كما عهدته .. لذا بعثرت عليه الكثير من تطلعاتي ..

ثم خاطبته مزهوّاً بعلاقتي معه قائلاً :

رغم أنك جماد الا أن موقفك معي دائماً فيه رقي (( أنساني )) .. !!

رد علي سريعاً بحال المتذمر وقال :

أذا أردت ان تكافئني على حسن صنيعي معك .. (( أنساني )) .. !!

لملمت مابعثرت من تطلعات على خده (( القاسي )) ورحلت .. !!


!!

ص

صعب ان ننسى عالم الخيال

كم هو جميل أن أعيش عالم الخيال
وتحتويني مشاعر وعواطف الأحلام


أسعد أو أحس ببعض من السرور
عندما تعانقنى تلك الأمنيه
وأنا علي وسادة الأمل !!

ثم أجلس لأنتظر من جديد
أن يعود لي ذاك الحلم الخيالي

كل يوم أمشى علي بقدم حافيه ؟
علي جليد الصمت !
مع شعوري بدفء ذلك الجليد عندما
يقرب موعد اللقاء وترتعش حشاشة القلب

ربما هو حلم

ولكن هل سيعود ؟؟

هل سأستمر بالجرى والركض
تارة يسبقنى الأمل وتارة أسبقه
وقد أسبقه ولا يحضر !

كم هي مؤلمه أوقات الأنتظار
حتي وان كانت قليله
فألمها لا يتغير 00

ولن يبقى لى سوى
تكرار ذلك الواقع
واقع الأمل والأنتظار

انه قاسى كقسوة البشر !
نتأمل الحلم
ونقول هل يعود ؟

نترك التساؤل 00
ونجرى
ونجرى

لنقطع المسافات
ونزاحم من في الطريق

وأخيرا نصل الي ذلك الرصيف
ونختار دكة الأمل ونجلس عليها !
ونحتضن الموعد واللقاء

الى متى ؟؟

لا ندرى ! ! !

فلم يبقى من ذلك الحلم الجميل
سوى رصيف الأمل الذي أصبح
هو العنوان لنا 00

فنعود وننتظر الحلم ونبحر في
عالم الخيال والأمل

حتي نصل الي رصيف الأمل

طالت غربتك وطال انتظاري
شوق قاتل بداخلي
حب جارف يقودني
هادئة ... وثائره
ضاحكة... وباكيه
سعيدة ... وحزينه
كلماتي أكتبها بدم قلبي ونزف روحي
مجنونة أنا
أعاتب صورك ...
أتوسل لقصائدك ...
أبكي في أحضان ملابسك ...
تزلزل كياني ودنت نهايتي

"ظ"

ظننت بك احلاما
تراودني تشدني
تسحبني
الي وادي بعيد
***
ظننتك الهوي الذي
يتاميل به الشراع
في وسط
بحر مديد
***
ظننتك ايامي
وسنيني
واشواقي
وحبي الوحيد
***
ظللت اتألم
واشكو
علي ماضي
دهسه قلب حديد
***
ظهرت لي شامخا
ما حرك فيك
ساكنا
قلبي الوليد

اقتربى

وبكلمة عشق

فى قاموس الحب

ابدلينى

سأغفو بين احضانك

كطفل وديع

بألوان البراءة

اهمس فى اذنيكِ

بكلمة عشق غرقت

بين موانى افكارى

جعلتى استيقظ الف

عام على صدرك

واتمتمــ

كيف اقول لكى

احبك ؟!

فأهدينى