نصيحة حلوه...
إن اعتدت على قول( بسم الله الرحمن الرحيم) عند شروعك بكل
عمل تقوم به، فغداً أيضا يوم القيامة و عندما تعطى صحيفة
أعمالك بيدك، فستقول قبل قراءتها بسم الله الرحمن الرحيم، جرياً
على ما اعتدت عليه في الدنيا، فإذا بذنوبك قد محت، فتسأل ماذا
حدث، فيأتي النداء: يا عبدي، لقد دعوتني بالرحمن الرحيم،
فعاملتك بدوري وفق هذه الرحمة.
يا رَبْ إذا أسأت إلى الناس فاعْطِني شجَاعَة الإعتذار
وإذا أسَاء لي النّاس فاعْطنْي شجَاعَة العَفْو
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة
وَأنّ حبّ الإنتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ'"
اللهمَ أقدرً ليِ الخيرَ .. حيثَ كآنَ ..
[ ثمَ رضنيَ بهـً ! ] ~
{ مـآبقى يـآقلب من عمرك كثير
عيش
عمـرك
وودّع آلمـآضي ورآك !! . . !!
هل فكرت يوماً.. قبل أن تؤديها!!
اللهم حرم وجه من قرأ هذا الموضوع النار ....
قبل.......
أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً...
وأنت تسمع الأذان .....
بأن جبار السموات والأرض يدعوك للقائه في 'الصلاة' !!!!...
وأنت تتوضأ....
بأنك تستعد لمقابله ملك الملوك...!!
وأنت تتجه إلى المسجد ...!!!
بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد !!!
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام !!
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم!!
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة !!
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذو القوه المتين !!
وأنت تؤدي حركات الصلاة !!
بأن هناك الإعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة ........
راكعون
وآخرون ساجدون منذ ألاف السنين حتى أطَت السماء بهم!!!
وأنت تسجد !!!!!
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من
ربه
الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة...!!!
بأنك تحترق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم ......
'الشوق إلى الله ولقائه'
نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا ....
'المستأنس بالله'
جنته في صدرة
وبستانه في قلبه
ونزهته في رضى ربه
'أرق القلوب ............قلب يخشع لله
'وأعذب الكلام ............ذكر الله
وأطهر حب............ الحب في الله
'ومن وطن قلبه عند ربه'
سكن واستراح
'ومن أرسله في الناس'
أضطرب وأشتد به الغضب
وإذا أحسست بضيق وحزن , ردد دائماً
(لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين)
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحي الذنوب
(لا إله إلا الله)
اللهم حرم وجه من قرأ هذا الموضوع على النـــــــــــار
بغير حساب
آميــــــــــــــــــــــــــــن
يقول:** صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم**
((بلغوا عني ولو آية))
مع تحيات حوت ال كريزم