لعيون الفتحاوية مسجات نااار..

اسياد ولسنا عبيد ونحن من يولد منا كل يوم شهيد

ستبقى فلسطين طالما صرخ شبلٌ ثائرٌ حرٌّ أنا فلسطيني ... ستبقى

ان كنت تعلم انك ولدت مع حكم بالاعدام ... وان كنت تعرف انك تسير نحو
حتفك دون اهتمام .... فأنت فلسطيني ......

يا دامي العينين و الكفين ان الليل زائل لا غرفة التوقيف باقية و لا زرد السلال
نيرون مات و لم تمت روما بعينيها تقاتل و حبوب سنبلة تجف ستملأ الوادي سنابل

عبي الرشاش .. خلي يدك ممدودة.. شعب فلسطين هز زناد البرودة

عندما يعلو هدير العاصفة وتهتف الأمة للفتح الخالدة فعلى أقزام الأرض إلتزام جحورها

فتحاويون والكل يعرفنا نأكل من الطين اذا جعنا ونشرب من الصخر اذا عطشنا

ربي خلقتني واحسنت تكويني وزدتني شرفا فجعلتني فلسطيني

اذا التاريخ سمانى فتحاوى...........فمن فى الارض يجرأ ان يتحدانى

قالوا رافع راسه و عينه قوية قلت العفو كلنا ناس بس هيك الفلسطينية

سنعيش صقورا طائرين و سنموت اسودا شامخين و كلنا للوطن و كلنا "فلسطينيين

غريبه قصه الدمعه وهي تغسل جفون العين .. تريح جفن باكيها مع انها قمه احزانه

حار الحكي بخاطري وتاهت بالعين دمعتي وبدي اواجه دنيتي واصرخ واقول وحشتني

ستبقى فلسطين طالما صرخ شبلٌ ثائرٌ حرٌّ أنا فلسطيني ... ستبقى

فلسطين طالما صرخ شيخ أبيٌّ حرٌّ أنا فلسطيني ... ستبقى فلسطين

طالما صرخ ليثٌ هصورٌ حرٌّ أنا فلسطيني ... ستبقى فلسطين طالما

شمخت إبنة وولدت زوجة وصبرت أم ... ستبقى فلسطين ما بقينا وانفنا

انا فلسطيني معتز وفخور ...... اصرخ باعلى صوتي لن ارضى بديلا عنك


العاصفة نور لمن اهتداها ونار لمن اعتداها

لا يسار ولا يمين فتح هي اليقين.
من الشمال إلى الجنوب فتح في كل القلوب.
كل الشعب والجماهير مع منظمة التحرير

فتح ثورتي والسجن مدرستي وضرب الحجارة هوايتي وأنا ابن فلسطين لن أركع

لا تلعب بالنار وسلم تصريحك شباب فتح بالبلطة تزيحك

حملنا غصن الزيتون لا لنسقط البندقية حملنا غصن الزيتون لنعيد لأرض الزيتونة الهوية فليعلم كل التائهين بأن الفتح ستبقى منارا للقضية

النور كيف ظهوره ان لم يكن دمنا الوقود والقدس كيف نعيدها ان لم نكن نحن الجنود (فتح)

بكتب اسمي عالتابوت و على كعب البندقية شعب بيحيا و ما بموت شبيبة فتحاوية

الفتح ديمومة الثورة والعاصفة شعلة الانتفاضة والشبيبة فرسان الحجارة

أنا قد كسرت القيد قيد مذلتي وسحقت جلادي وصانع نكبتي ونسفت سجني وانطلقت عواصفاً لهباً يزمجر تحت راية ثورتي أنا إبن فتح ما هتفت لغيرها ولجيشها المقدام صانع عودتي فهي التى صنعت لشعبي ثورة وهي التي شقت طريق العزة

أشبال الثورة قد صنعوا من حجر الأرض لنا مدفع ... فالنصر قريباً يا وطني ... فالفتح رصاص بل مدفع

الفتح منذ بدأ الكفاح رجالها مستيقنون بأنهم شهداء كتبوا على صدر الزمان وثيقة زينتها أنفس ودماء

فلسطيني ولو حرقوا الوطن..فتحاوي ولو قسى الزمن...عرفاتي وان ابو عمار انسجن

إذا كان حرس الحدود ريحاً فإن فتح هي الإعصار

نادي فلاسفة السلاح ورددي عاشت رجال الفتح عاصفة القتال
النصر عشر رصاصات تسع للعملاء وواحدة لإسرائيل

حجر + بندقية + فتح الأبية = حل القضية

فليزغرد الرصاص من بنادق الفهود ولتجتث الخيانة بفغل سواعد الأسود وتحت اسم الفتح نحن أوفى جنود

لي وطن ما وجد لمائه بئرا ولي"فتح" بنت جدران بئري "وعاصفة" تقتلع مني
شوكا وتمطر رصاصا" فتنبت زهري

متراسنا هنا فوق كل حائط شعارنا...متراسنا هنا، و لن يمر من هنا القراصنة( فتح)

يحسبونا شوكة لو داسوا عليها تنكسر... و لكننا قنبلة لو داسوا عليها تنفجر(فتح)

ولا تلتفت هنا أو هناك، و لا تتطلع لغير السماء، فلسنا بطير مهيض الجناح، و لن نستذل و لن نستهان (فتح)

نتعمق في الأرض جذورا،و نحلق في الأفق طيورا، في وطن الخير تلاقينا، نحميه قلوبا و صدورا (فتح)

لو أسرونا لو قتلونا أبدا ما منرضى بالعار، العزة مزروعة فينا ولاد الشبيبة صغار و كبار، راسنا عالي و دمنا غالي و رح نكمل المشوار، بحمل البارودة بيميني الأيام رح تشهد عالثار

يا ابو عقال و كوفية و الحطة الفتحاوية....تحية لابو عمار شبيبة فتحاوية شبيبة فتحاوية

لتنحت طلقة نارك من عظمي ولتصنع قنبلة من لحمي ولتعبر عاصفة الفتح من عظمي .. من لحمي من هذا الجرح

أسد أنا والفتح ام لثورتي الله اكبر ما اعظم يوم شهادتي علمتنا الفتح ان الموت يحيينا فمتنا من اجل ان تحيا فلسطينا

وصية أبو جهاد الكتابة بالدماء والحديث بالرصاص

الشبيبة ... في ميادين العلم اوائل ... وفي الليالي الحالكات مشاعل

يا ابو عمار يا مجروح .... دمك هدر ما بيروح

مهما الزمن لف و دار ... حنا رجال ابوعمار

مهما الزمن لف و حاد ... حنا رجال ابو جهاد

انا ابن فتح ما هتفت لغيرها
ولجيشها المقدام صانع عودتي
فهي التي صنعت لشعبي ثورتا
وهي التي شقت طريق لعزتي


خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب خفقان قلب
فارس ليل أنا فاسمعوني ... إسمعوا صوتاً بلا هويَّة ...
لا تُسكِتوني كما أسكتم البندقيَّة ...
فأنا مُقاتل .. لا مُجادل على التراب أو القضيَّة ...

من أجل هذا إسمعوني ..

علمتموني أن أقاوم .. وأن أموت ولا أُساوم ..
هل أضعتم كل هذا ...؟ هل أضعتم كل هذا ...؟ يا عمالقة القضيَّة ...

من أجل هذا إسمعوني ..

الفوارس والأعادي .. في قتال للأبديَّة ...
لن نُسلِّم .. لن نُفاوض .. لن نبيع البندقيَّة ...

من أجل هذا إسمعوني ..

إسمعوني .. أو أقتلوني .. عِشتُ دوماً كالضحيَّة ...
في حياتي .. في مماتي .. سوف أحلم بالهويَّة ...