حيث يوجد الفن مطلقا في كل مكان ،، توجدين ..
و حيث الهذيان الرائق الجميل ..تزهرين ..
وحيث للنبض حالتين ،،
انطلاق أو انشتاء..
وبين المسافات المترتبة عن فيض ما تكتبين ... حزن يصلبني و قلق يكتبني
و أمل يشرئب بك الى سماء الحرف ..في جمال و بطولة ..
ايتها المتشحة بالذكريات ،
و المطر الخافق في قلق
أيتها الذاهبة الى الورق كما يذهب الرجال في وطني الى واجب الشهادة ...
تحمل اقدامهم ،، حرائق الخطى و الجمر و الثلج و النار و لكنهم يمضون ....
كما نمضي نحن الى حتف الورق ..شاهرين قلوبنا في وجه التيه ..
تحملين بدم ورقك ،، زمرة الصدق .. و جينات النبض باقتدار ...
و بالكفين ...ضجيج الماضي و قسوة العوالم التي تبعثرنا رملا للحكاية ...
كم مرة تساءلت و انا اقرؤك
من يا أمل يرمم فينا خرائب الداخل ؟
من يقيم مدنه الفاضلة فينا ، و يقطع تذاكر الامان ؟
من يضع قلاع الاساس لمشروع الفرح الذي لا ينتهي ...؟
هناك حيث الالم مشرع ابوابه في كل دمعة ...ووجع ...
هناك حيث ....
تكبرين كتلّ نبض ... يزوره النسوة في بلدي ربيعا ..
يصنعن خبز التنور اقراصا صغيرة
ليلقيه الاطفال من اعلى الربوة
تماما كصخرة سيزيف
الفرق الوحيد ان سيزيف مات حالما بالوصول الى قمة ..لا ينحدر من ضفتها الاخرى
و الأطفال في وطني لازال الربيع باسما على شفاههم في صقيع ...
أيتها القريبة من لجة الذات ..
اكتبي ..اكتبي كثيرا ... و عمرا بحاله ....
ربما يكون الاتي أجمل
من يدري ..
و حيث الهذيان الرائق الجميل ..تزهرين ..
وحيث للنبض حالتين ،،
انطلاق أو انشتاء..
وبين المسافات المترتبة عن فيض ما تكتبين ... حزن يصلبني و قلق يكتبني
و أمل يشرئب بك الى سماء الحرف ..في جمال و بطولة ..
ايتها المتشحة بالذكريات ،
و المطر الخافق في قلق
أيتها الذاهبة الى الورق كما يذهب الرجال في وطني الى واجب الشهادة ...
تحمل اقدامهم ،، حرائق الخطى و الجمر و الثلج و النار و لكنهم يمضون ....
كما نمضي نحن الى حتف الورق ..شاهرين قلوبنا في وجه التيه ..
تحملين بدم ورقك ،، زمرة الصدق .. و جينات النبض باقتدار ...
و بالكفين ...ضجيج الماضي و قسوة العوالم التي تبعثرنا رملا للحكاية ...
كم مرة تساءلت و انا اقرؤك
من يا أمل يرمم فينا خرائب الداخل ؟
من يقيم مدنه الفاضلة فينا ، و يقطع تذاكر الامان ؟
من يضع قلاع الاساس لمشروع الفرح الذي لا ينتهي ...؟
هناك حيث الالم مشرع ابوابه في كل دمعة ...ووجع ...
هناك حيث ....
تكبرين كتلّ نبض ... يزوره النسوة في بلدي ربيعا ..
يصنعن خبز التنور اقراصا صغيرة
ليلقيه الاطفال من اعلى الربوة
تماما كصخرة سيزيف
الفرق الوحيد ان سيزيف مات حالما بالوصول الى قمة ..لا ينحدر من ضفتها الاخرى
و الأطفال في وطني لازال الربيع باسما على شفاههم في صقيع ...
أيتها القريبة من لجة الذات ..
اكتبي ..اكتبي كثيرا ... و عمرا بحاله ....
ربما يكون الاتي أجمل
من يدري ..